في جلستها التي عقدت مساء اليوم الأحد بتاريخ 24.10.21 ، تعلن الهيئة الإسلامية عن اختيار السيد عيسى خيمل لمنصب نائب رئيس الهيئة الإسلامية، كما وتم اختيار السيد عصام سطل لمنصب أمين السر الهيئة.
وقد تقرر في اجتماع اليوم تحديد يوم الأحد من كل أسبوع لعقد اجتماع إدارة الهيئة الإسلامية .
يشار الى أن الهيئة الاسلامية في دورتها الـ16 تتكون من (الشيخ أحمد أبو لسان رئيساً، والسيد عيسى خيمل نائباً للرئيس، والسيد بلال فرج أمين الصندوق والمتحدث باسم الهيئة وأمين سرها هو السيد عصام سطل).
يعني لا خير ولا اشي عاجبكم انا شخصيا بقول عيب عليكم وعكلامكم اللي بعرفش يحكي خير بلا منه
للجميع وتهتموش للتعليقات البايخه الناس فش عندها شو تعمل بتحلل وبتحرم كيف بدها
أولآ الدين لا يمنع الجلوس والحديث وهنا الحديث عن أمور تخص المسلمين روح وإقرأ عن عائشه رضي الله عنها شو كانت تدعو وتعمل خير لاجل المسلمين والحق يقال المرأه الوحيده التي في الهيئه تستحق أكثر من رئاسه في الهيئه الإسلاميه وكلنا بنشكرها لتأديه واجبها الإسلامي بحق دينها وناسها وأعمالها الفاضله ببن الناس الله يسدد خطاها وهاي أختنا جميعا سيري على الدرب وكلنا منك
لاش احمد ابو عجوه ماخدش منصب أو رفض المناصب .بس ميقولش بكرا انو حد بدوش إياه لانو منتخبوهوش رئيس.فيش فيها زعل هاي انتخابات لو مختروك رئيس العمل لله
للمعقب جاسم ، الي قريب على الصحن بوكل اللبيب بيفهم
ايش مع الشيخ ابو عجوة
ابن حظ النساء من التعينات !!!!!
ياالله ولا ايشي بعجب الناس اوقات بقول خساره فيكم انت يامعلق(مشمش) خليك بالمشمش احسن الناس تركه كل حالها وقتها الفاضي للخدمه بدون مقابل على الاقل أحترم مش اكثر مطلوب من المعلقين
من الاجدر ان يكون النائب/ه يجيد اللغه العربيه ومتكلم وليس صامتاً مع التقدير والاحترام
مبروك احلا عيسه
انت لها اخي ابو زكي الرجل المناسب في المكان المناسب الف الف مبروك يا غالي وربنا يعينكم على حمل الامانة
وضحة رؤية الهيئة الإسلامية بدورتها 16 وختيار أعضائهاللمناصب المختارة إبتداً من الرئيس إلى أمين الصندوق وفقكم الله لحمل الأمانة. وبذالك تم إقصاء أحد أهم الشخصيات المنتخبة في الهيئة الإسلامية وأكثرها حضوراً وعلماً ووعياً ومصداقية. والسؤال المطروع هل فعلاً الهيئة الإسلامية تملك قراراتها بيدها أم لا. إلا كل أعضاء الهيئة الإسلامية كونوا على قدر المسؤلية وليس أرقاماً للتصويت فهذه مناصب تكليف لا تشريف والله المستعان والله غالبٌ على آمره ولاكن أغلب الناس لا يعلمون.
الأجدر هو أن من تنافس على "منصب" الرئيس ولم يحصل عليه، أن يكون نائباً للرئيس.
على بركة الله.. موفقين باذن الله !!
التعليقات