شو زنب الطفل اللي انقتل وشو زنب الناس اللي ملهمش دخل خافوا الله
الوضع صعب اللي بصير العقل بستوعبوش وفعلا وين الكنيست
الله يجعلك يا بن غبير تمسك ملف الامن الداخلي
ابو لهب معملش هيك
هاي امه ابليس ولا بدهم يفوتوا الجنه وبحكوله الله قال والرسول قال امه خبيثه لدىجه ما لتمنوا الخير لحدا
القتل أصبح ظاهره شبه يوميه مع الأسف والسبب الرئيسي للقتل المتعمد هو قله الماده وصعوبه الحياه بإختصار الإنسان رخيص أمام الماديات بات العالم مليء بأعداد تسمى "أرامل وأيتام على موائد اللئام" وما هو الذنب الذي إقترفه الأطفال وهم أبرياء وما ذنب من ليس له صله بكل ما يحدث ويقتل بدم بارد ولكن السؤال هل تتوقف الحياه عند القتل لا طبعآ تموت العائلات بأكملها يضيع الأطفال ويتشردون بسبب موت الأب أو الأم أو أي فرد من عائلتهم ولكن إلى متى ستعيش البلدان تلك الحكايه اليائسه التي لا تزال مفتوحه أمام الملأ عبر الأعوام السابقه وما زالت تهمش الخواطر الظلم بات العامل الرئيسي وكل رؤساء البلديات في البلدان العربيه صم بكم لا يتكلمون أظنها المناصب وأين أعضاء الكنيست الذين تم إختيارهم من قبل الشعب أجمع تلك المناصب أيضآ لم يتركوا بيتآ ولا شارعآ إلا ومروا به وحلفان أيمانهم بمساعده الشباب وتغيير الوضع للأفضل أين أنتم أيها المنافقون الأعداد تتزايد يومآ بعد يوم شردت الطفوله شباب يمت من القهر والإكبات وقله الحيله أمهات تصرخ من الألم آباء يفقدون فلذه أكبادهم في ريعان العمر الحقيقه الواضحه لا يلام السكان والبلدان الملام الأول على القائمه هم من تشبثوا بالكرسي في الكنيست ليملؤا أجيابهم ويعيشون حياه الرفاهيه على حساب شعب لا يستطيع أن يقتني لبيته المواد الأساسيه نعم الأعضاء أين أنتم من غلاء المعيشه أين أنتم من سكن الشبيبه أين أنتم من العاطلون عن العمل بسبب إستهتاركم المجتمعات تأكل بعضها البعض لكي تعيش وأنتم ممن أغلق آذانه حتى الآن مع كل ما يحدث خلال لم نشاهدكم ولم نسمع منكم أي جديد على الشعب أن يعيظ حساباته في الإنتخابات القادمه لمن هم أجدر بالتحرك لأجل معيشه المواطنين وحياتهم وأمنهم وراحه بالهم فأنتم تركتم بصمه بعد إنتخابكم نرددها إستقيلوا من مناصبكم فأنتم لم تحركوا ساكن ألستم من حين علمتم نسبه التصويت سجدتم شكرآ لله ونحن نسجد شكرآ لله عز وجل أن حقيقتك قد بانت بالمظاهر الكاذبه فلن تخدعوا الشعب مره أخرى نريد الأفضل منكم نريد من يقف لكلمه الحق ولن تدوم الدنيا لأحد جل التقدير لموقع يافا ٤٨ الذي من خلاله تتابع الحقيقه ليرتقي العالم بوركتم
التعليقات