أعداد القتلى في ارتفاع .. 64 ضحية في المجتمع العربي منذ بداية العام

يافا 48 2023-05-01 11:23:00

لا يزال المجتمع العربي يسجل ارتفاعاً في أعداد ضحايا جرائم العنف والقتل يوماً بعد الآخر، وسط تفاقم حالات الجريمة وسط تخوفات كبيرة من قبل المواطنين، إذ استيقظ المجتمع العربي صباح اليوم على جريمة مقتل الشابة براءة مصاروة وطفليها آدم وأمير اثر تعرضهما للطعن داخل منزلهم، حيث قامت الشرطة باعتقال الزوج بشبهة ضلوعه بهذه الجريمة البشعة.

ووفق بيان وصل من جمعية مبادرات إبراهيم: "بعد الإعلان عن مقتل الأم وطفليها في الطيبة، ووفق معطيات مبادرات إبراهيم ارتفع عدد الضحايا في المجتمع العربي إلى 64 منذ بداية العام، بالمقابل كان العام المنصرم 27 ضحية في الوقت ذاته".

وأضاف البيان: "عدد الضحايا العرب منذ بداية العام: 64 ضحية منهم 56 ضحية نتيجة أحداث إطلاق نار، 4 شابات، 30 من الضحايا كانوا حتى جيل 30 وضحية واحدة من قبل نار الشرطة". حسب البيان.

يشار الى أن عمليات اطلاق النار وسط الشوارع والقتل تحوّل الى أمر معتاد خلال السنوات الماضية في المجتمع العربي، الذي يجد نفسه متروكاً لمصيره ورهينة للجريمة المنظمة في ظل ارتفاع معدلات الجريمة بشكل كبير ومتصاعد.

الله يرحمهم ويرحمنا التكتوك يا عباد الله صرنا نحكي مع الناس بردوا علينا من اللي بسمعوه منه فواحش تدمير وساخه من تحت الصفر تفريق بين الناس وبخليكم تشكوا بحالكم وبالناس اللي ما بتعمل غير كل خير اصحوا من الوهم ضيع العالم التك توك بعمل هوس ورعب اتقوا الله

عدد الإعجابات 2

يلا هلأ بطلعلك فلاسفه برموا اللوم عغيرهم

2023-05-01 12:26:11

المشكله البعد عن الله والقران كله عايش بجخات اكبر من طاقته ليش بتعرفوش تعيشوا عقدكم ليش لازم تجميل وفشخره مازدا وبي ام في ومرسيدس وجبات بالديون والربا وخراب دور وولاد غيركم ليش يلي ما بتخافوا يوم القيامه خربتوا ولاد العالم كلها دمرتوا الناس شو بدكم عيشه احسن الله مش نوفقكم لانه الحقد امليكم

عدد الإعجابات 0

مراقب

2023-05-01 12:16:38

ماذا بوسعنا أن نفعل؟ مهما ربيت ووعظت ستبقى نسبه غبيه خبيثه من المجتمع لا تفهم ولا تتعظ بالكلام, فهنا يأتي دور القوه وهي بيد الشرطه. فماذا تفعل والشرطه تشمت بك وتفرح وتؤيد؟ الجواب برأيي هو إمّا إقامه شرطه بديله وهذا لا يرضي الدوله لأنها ستدعي أنها موجوده وأن هذه مهمتها وأنها لا تسمح بوجود دوله أخرى داخلها. إذن فما الحل؟ الحل إصلاح الشرطه, وهذا لا يتم بدون ضغط من السلطات العليا الغير معنيه بذلك أصلا. فما الحل؟ كان بيدنا محاوله للإصلاح قبل سنه وبدت بوادر التحسن ولكن للأسف بخل أعضاء المشتركه على مجتمعنا إستكمال المحاوله لأنهم لم يكونوا شركاء بها, وإلى الآن لم يعتذروا رغم أن الثمن دماء. بل ومن أحزابهم من يجهر بإعاده الكرّه كمنصور دهامشه من الجبهه التي لم تعد كما كانت.

عدد الإعجابات 0