اذا كان هاذا العمل عادي ولا يسما اقتحام لحرمة المقدسات ولحرمة المكان والتعدي على مشاعر المسلمين والتعرض للنساء المرابطات وضربهم واهانتهم والحكام العرب يتفرجون وكأن شيئ ما حصل هم لا يريدون الصلاة والتعبد هم يبغون السيطره والاستعباد والاستولاء على املاك الحرم والارض وقدسية المكان كما هو في الحرم الابراهيمي في الخليل ولاكن للاقصى رب يحميه ومكرو ومكر الله والله خير الماكرين
كل هذه الاعياد اليهودية البالغ عددها 32 عيدا بالتمام والكمال ليس لها اصل .انها اعياد مصطنعة لتدنيس المقدسات الاسلامية . ولانلوم الفلسطينيين على ذلك فهم يبذلون اقصى جهدهم ولايساعدهم اخوانهم المسلمون بل يطعنونهم فى ظهورهم ويكتفى المجتمع الدولى بالتعبير عن قلقه ومكافأة اسرائيل باشكال مختلفة . صبرا اهل فلسطين ...لكم النصر فى دفاعكم عن الاسلام والويل والعرا لكل من تامر عليكم .
الودع خطير جيدا
ليش منصور عباس ما يسقط الحكومه؟
أولا لا نسميه اقتحام .. كلمة اقتحام تثير الفتنة ولا يجوز استعمالها ولا تعبر عن المقصود. الوصف الصحيح هو مجموعة المواطنين من الوسط الغير عربي يدخلون الحرم القدسي الشريف للصلاة فيه... بكل هدوء وبدون أي شغب.
التعليقات