قُتل 22 شخصا على الأقلّ، وأُصيب عشرات آخرون في إطلاق نار جماعي بولاية مين الأميركيّة، فيما لا يزال المهاجم طليقا.
وقالت شرطة ولاية مين في منشور عبر "فيسبوك": "هناك مطلق نار في بلدة لويستون"، بينما أفادت شبكتا "سي إن إن" و"إيه بي سي" الإخباريتان أنّ إطلاق النار وقع في ثلاثة مواقع مختلفة، وأسفر عن مقتل عشرة أشخاص على الأقلّ، وإصابة ما بين 50 و60 آخرين بجروح.
ولاحقا أفادت شبكة "سي إن إن" بمقتل 22 شخصا على الأقل
من جهتها قالت شرطة مقاطعة أندروسكوغين إنّ مطلق النار "لا يزال هاربا"، ونشرت صورا ظهر فيها رجل أبيض مسلحا ببندقية نصف آلية.
وبحسب شبكة "سي إن إن" فقد وقعت عمليات إطلاق النار هذه في ثلاثة مواقع مختلفة في المدينة هي صالة للبولينغ، ومطعم، ومركز لوجستي لسوبر ماركت وول مارت.
فش حد احسن من حد
الله يشغل امريكا بحالها
لان المجرم غير مسلم قالو عنه مجنون وانتهى الامر اما لو كان مسلم لقالو عنه داعش ومتطرف وإرهابي
هلأ لازم يروح ( ابن بيدن ) على هذه الولاية ويعترف قدام العالم انه القاتل الإرهابي هذا بحبه وبده يسانده مثل ما ساند اسرائيل واحسنله قبل مايخطب يكون حاطط تاج على راسه عليه علم الدولتين او بالأحرىالولايتين الأمريكية والعزرائيلية التي اضيفت منذ ٧٥ سنة للولايات ال٥٢ واصبحت ٥٣ولازم كمان يحكم التسكيرة للحفاض اللي واضعه بين رجليه
التعليقات