بعض الأعداء يتغذون على نفس الضحيه. بن قبير يتغذى بالتحريض على العرب وحمايه القتله. والطيبي وسامي يتغذون بنفس الحدث حيث يظهرون إلى جانب الضحيه وينسوننا أنهم هم أنفسهم فتحوا الباب لبن قبير كي يخرج من المعارضه ليصبح وزيرا. وإلى اليوم لا إعلان ندم ولا إعتذار والجريمه في تصاعد
التعليقات