تصوير: أمير أطرش
شوهدت ومنذ صباح اليوم الإثنين بعض الرسومات على أحد الجدران وسط مدينة يافا، وعلى ما يبدو فإن راسمو هذه اللوحات أرادوا أن تكون صورة تعكس الحالة التي تعيشها المدينة والمواطنون فيها، إلا أن الرسالة ما زالت غير واضحة من وراء هذه الرسومات.
ويرى بعض المواطنين ممن شاهدوا هذه الرسومات أنه كان الأجدر بمن قام برسمها أن يقوم بإتحافنا بما يجمع شمل أهالي المدينة ويوحدهم وينشر المحبة والتسامح بينهم، بدلاً من وضع رسومات لمظاهر السلاح كما يظهر في الصور.
وعلى كل الأحوال ومع تفهمنا لمشاعر من قام برسم هذه الصور إلا أن الحالة اليافية تستنجد بمن يقوم بنشر رسومات مغايرة تحمل معاني إيجابية تماماً كما هو أمل كل شخص يعيش في يافا.
هذا وقد وُقعت هذه الرسومات بكلمات باللغة الإنجليزية وهي "من مرسيليا إلى تل أبيب"، وأي كان السبب وراء هذه الرسومات فإن يافا لا تريد مظاهر فيها من العنف وحمل السلاح، ولكن تريد أن تُنشر المحبة والتآلف والأخوة بين الأهالي.
يقول الله عز وجل : ولكل وجهة هو موليها , الانسان هو الذي يختار طريقه ويحدد وجهته , ان اختار طريق الجريمه فلا يلومن الا نفسه
للاسف بدل التوجه للتعليم التوجه للعنف
يعني اتعلم واعمل جيش راح تنجح اللهم لا تصلتهم علينا واصرفهم عنا
פושעים ביפו!!!!!
יש ביפו גיל ודור מצויין של מלומדים ויש המון פשע שהוא הבולט ביפו ויש המון אנשיי עסקים מצליחים
اهالي يافا بآمس الحاجة الى المحبة . بس في ناس بحبو ان يمسو بسمعة البلد واهلها الطيبون. لو نسطتيع ان نرمي السلاح اولا ونرجع السلام والهدوء الا قلوب الناس ثانية. يافا في قلبي دايما.
لسه فيها حمل سلاح كفانا عنف المقبره حاويه فوق 100 من الشباب كلهم في ريحان اعمارهم ربنا يهدي شباب المسلمين ويوحد صفوفهم
التعليقات