نزاعات متكررة بين الزّوجين في حال وقوع الطّلاق حول ملكية البيت والأرض والسّيارة والذّهب وغير ذلك من الممتلكات التّي تمّ تملكها واقتناؤها أثناء قيام الحياة الزوجية .... الزّوج يقول أنا دفعت كذا والزوجة تقول أنا دفعت كذا وكلّ منهما ينفي دعوى الآخر ..وفي كثير من الأحيان يتطور النّزاع وربما يتحول إلى اعتداءٍ على الأنفس والأموال... وبعد ذلك يقولون نريد حكم الشّرع وليس لأحد بيّنة على ما دفع أو اشترى فأنّى للشيخ أن يحلّها؟!!
لذا تجنبُا لكلّ هذه الخلافات والنّزاعات ننصح الزّوجين بالتّصريح فيما يدفعه كلّ طرف بشكل واضح وصريح كما ننصح بكتابة ذلك بينهما قبل وقوع نزاع وخلاف حول الملكية في حال الطلاق والفراق وبيان وصف العلاقة المالية بينهما قرض أو شراكة أو غير ذلك .. سيقول البعض:الزوجان كيسهما واحد فلماذا هذا التّعقيد؟!!حسنًا إذن لماذا هذا الخلاف والتّشهير والنّزاع والخصومات؟!!!
والله تعالى أعلم
أ.د.مشهور فوّاز رئيس المجلس الإسلامي للإفتاء
في زلام بنسى انه اللي بتحبه هي اللي بتستاهل وبعطي لش...الشوارع
المراه اللي الزلمه يشكر الله عليها اللي ما بتطلب اشي ولو هوي زلمه وعرفها بخليها ملكه فوق كل النسوان وجبلها وما بقصر
شو يعني كل بكيت رز يكتبه وكل قصه جبنه تكتبها زمن المصايب يا شيخ ٩٩ بالميه من النسوان الزلمه بالنسبه الها بنك لو بسرق ولا كيف بده يكتر الحرام والربا والقتل وفهمك كفايه
كل واحده بتطلق بتطلع عتك توك وبتصير ماشالله عالمه اجتماعيه وبتفشي انها الافضل والزلمه وسخ لا هاي عندها نقص بتعوضه استحوا عيب عليكم انضبوا
الطلاق محرم والعلاقه الناجحه سببها الرجل والفاشله سببها الرجل الرسول صبر اما المراه اللي همها مصاري ولبس وبتخليش مع الزلمه شيكل هاي ما عليها صب
يعني اذا كان هناك خلافات من هذا النوع بين فئة قليلة من الناس لا تخاف الله تربطنا أن نكون ما نجيبه لزوجاتنا وان نكتب كل ما نشتريه لها ، ما هذا الكلام وفي أي شرع هذا ؟ هل أوصى رسولنا الكريم بذلك ام أن هذا من عندياتك . لا حول ولا قوة الا بالله .
التعليقات