بمُناسبة عيد الأضحى المُبارك، تُعلن بلدية يافا-تل أبيب، من خلال المُكمّلة ليافا وقسم المُجتمع–يافا، وبكلّ فخر؛ عن مهرجان احتفالي عائلي مُمتد على مدار يومين.
سيُقام المهرجان في المركز الجماهيري العربي اليهودي، شارع كيدم 109، وذلك من 8 إلى 9 حزيران 2025، بين السّاعات 13:30-19:30. يُتوقع أن يجتذب هذا الحفل المُمَيّز عددًا كبيرًا من العائلات من يافا والمناطق المُجاورة، ويُعد فُرصة ذهبيّة للمصالح المحليّة اليافيّة لزيادة ظهورها والوصول إلى جمهور جديد.
أنشطة المهرجان:
يُقدّم المهرجان مجموعة واسعة من الأنشطة المُناسبة لجميع أفراد العائلة، من بينها:
- عروض رئيسيّة لنجوم الأطفال المحبوبين عمو صابر، فوزي موزي وتوتي.
- ألعاب ترامبولين.
- ورشات إبداعيّة.
- أنشطة تفاعليّة وأكشاك مُتنَوّعة.
الدّخول مجّاني، والمُشاركة في العروض مُمكنة من خلال تسجيل مُسبق وبدون رسوم.
دعوة لأصحاب المصالح:
في إطار المهرجان، تدعو بلديّة يافا-تل أبيب والمُكمّلة ليافا وقسم المُجتمع–يافا، أصحاب الأعمال اليافيّة لإقامة أكشاك ضمن موقع الحفل. هذه فُرصة فريدة لعرض مُنتجاتهم وخدماتهم أمام مئات العائلات الزّائرة من يافا والمنطقة، والاستفادة من حركة نشطة.
تصريح من السّيد محمد كروان، نائب رئيس مُدير المُكمّلة ليافا ومُدير قسم المُجتمع في يافا: "نحن مُتحمّسون لاستضافة مهرجان عيد الأضحى المُبارك في المركز الجماهيري العربي اليهودي في يافا، كاحتفال حقيقي لجميع أفراد العائلة. نحن نؤمن بأهميّة دمج المصالح المحليّة في هذا الحفل، ومنحهم فُرصة مُمَيّزة للتّواصل مع جمهور واسع من المجتمع."
للتّسجيل لإقامة كشك:
أصحاب المصالح المحليّة اليافيّة مدعوّون للتّسجيل عبر الرّابط التّالي:
https://forms.gle/JZzMujYBzp4UuY6dA
آخر موعد للتّسجيل: 17.5.2025 السّاعة 17:00.
لا تُفوّتوا فُرصة أن تكونوا جُزءً من النّشاط المركزي لعيد الأضحى المُبارك في يافا، والاستفادة من التّغطية التّجارية أمام جمهور محلي مُستهدف!
لمزيد من التفاصيل،يمكنكم التواصل مع زهدي زبدة على الرقم: 0509050008
شرعا لا يجوز الاحتفال واهلنا في غزة يموتوا جوعا
خليكم ملاحقين بلدية تل ابيب . هما ولاد عمنا ايش بهمهم ؟ لاكن احنا العرب اقل ما فيها نتضامن مع الاطفال الي بموتهم جوع عمدا" . ما حد طالب منا نعمل شي . بس اقل ما فيها نفرجي ولاد عمنا انو الي بصير باطفال غزه جريمة بحد زاتها . مو نحط ايدنا معهم ونحتفل كانو الي بصير في غزه عادي . عيب علينا لا ضمير ولا احساس ولا عروبيه ولا حتى اسلام .كلنا طلعنا على الفاضي
هل من النخوة ان نتغاضى عما يحصل في غزة اهلينا واخواننا يموتون جوعا وحرقان خسروا كل شيء ونحتفل ونأكل ونشرب بدل ان نتضامن ونعلن وحدتنا في موقف واحد وهذا أضعف الايمان
في الداخل لا عيد ولا غيره الشعب بده حل
حلو كتير بالتوفيق باذن الله...
التعليقات