يشهد المجتمع العربيّ في الداخل تصاعدًا خطيرًا في وتيرة الجريمة والعنف، إذ بلغ عدد الضحايا منذ مطلع العام الجاري وحتى اليوم، العاشر من أيار، 90 قتيلًا، في حصيلة دامية تعكس تفاقم آفة العنف وتراجع الإحساس بالأمان في البلدات العربيّة.
ووفقًا للمعطيات المتوفرة، فإن من بين الضحايا 43 شخصًا تقل أعمارهم عن 43 عامًا، فيما سُجلت خمس حالات قتل لنساء. وتشير هذه الأرقام إلى ارتفاع ملحوظ مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، والتي شهدت سقوط 68 ضحية، ما يدل على تدهور مستمر في الوضع الأمني.
وتتصاعد الأصوات في الشارع العربيّ مطالبة بتحرّك فوري وفعّال من قبل السلطات، في ظل شعور متزايد بالإحباط وانعدام الثقة في قدرة الشرطة على كبح جماح الجريمة المنظمة. ويرى مراقبون أنّ استمرار هذا النزيف قد يقود إلى تداعيات اجتماعية خطيرة تهدّد نسيج المجتمع بأكمله.
ويبقى السؤال المطروح: إلى متى سيبقى العنف يحصد الأرواح، وهل من خطوات حقيقية لوضع حد لهذه الأزمة المتفاقمة؟
صار تفخور القتل .... جهل وحب المال الحرام
مش سهل الناس تفقد شبابها الله عالظالم
الحرام حرام ما دام قابلينه عحالكم روحوا قابلوا الله فيه
الله يصبر العالم
المدارس الاهل المؤسسات الزوجه الاولاد مش معقول عشان فشخره ولبس وسيارات بتقتلوا غيركم اه كلكم مسؤل بلاش تتباهوا بقرفكم اللي مصدره حرام بحرام
يا رب أسئلك حقي وأنت القادر الجبار إنتقامك العدل من السماء زلزل الأرض بمن أطفئ نور عيني وفلذه كبدي اللهم يا رب الناس أجمع لا تجعلهم يهنؤن لا بشربتهم ولا طعامهم ويتخبطون في نومتهم ولا يهدأ لهم بال ربي إن بعضآ من عبادك وأنت الأعلم كانوا سببآ في عتمه الدنيا في عيني حتى لو دخلوا بيوتك وإستغفروا وصلوا وصاموا وتصدقوا لا تتقبلهم يا الله وحدك تعلم عن أي ألم في القلب أتحدث ولا تكرمهم فوق الأرض ولا تحت الأرض ولا يوم يعرضون عليك ولا يقبلون لشفاعه رسولك الكريم ولو خمشوا وجوههم لتصفح عنهم هدموا الحياه بداخلي قلت وأنت صاحب البول فبشر الصابرين تعلم يا الله كم من الصبر بداخلي لكن القهر أكل جسدي إجعلهم من أهل النار ولا يرون جنتك ولا تيمن كتابهم وزدهم أضعافآ من السيئات بلا رحمتك وأشد العذاب يا منتقم يا جبار وحسبنا الله ونعم الوكيل
بدل المخالفات والحيوانات يشتغلوا مش يطبوا بالناس المظلومه يعملوا شغلهم الصح
بطالب بحق ٩٠ ضحيه وكلنا مع الخطه وبدناش تخازل بكفي
شو بصير اتقوا الفتنه بينكم ان الله يحب المصلحين
حسبنا الله ونعم الوكيل بكل واحد بحرق قلب عيله عضناها يا حسره على العباد
استغفروا الله العيلات بتموت بالحياه بعد اولادها حرام يا مسلمين اتقوا يوما لا ريب فيه
بكفي قرف يا عرب
حسبنا الله ونعم الوكيل
انشالله اللي حكوا فيه من شهر يبدا لانه الدمار في البلاد بوجع الكل وكلهم ولادنا
التعليقات