في مشهد يفطر القلوب، الطبيبة آلاء النجار تحتضن جثامين أطفالها التسعة، الذين ارتقوا جميعًا في قصف إسرائيلي دمّر منزلهم في خانيونس جنوب قطاع غزة.
لم يتبقَ لها سوى زوجها وطفلها الصغير "آدم"، وكلاهما يرقدان مصابين تحت أنقاض الألم.
عائلة كانت تنبض بالحياة... صارت اليوم ذكرى موجعة في حضن أم مكلومة.
اللهم لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، انا لله وانا اليه راجعون، نسأل من الله ان يدمر الباطل
الرحمة للأطفال الشهداء فقد سبقوا امهم الى جنة عرضها السماوات والارض والعزاء لأمهم وابيهم ولأهل كل شهيد فلسطينى ندعو الله ان يجمعهم مع احبابهم فىجنات النعيم وان يلحقنا بهم وان ينتقم من الصهاينة وكل من تواطأ معهم حتى لو كانوا يحملون اسماء مسلمة مثل محمود عباس ومحمد بن زايد ومحمد بن سلمان ومحمد السادس وعبد الفتاح السيسى .
الله يصبرها اما الشهداء سبقوها الي الجنه يارب ارحم عبادك المستضعفين يارب مالهم غيرك والله القلوب تتمزق
هل توجد كارثة انسانية اعظم من هاي الكارثة ؟ انا لا اتصور كيف تستطيع هذه الانسانة العظيمة ان تتحمل هذا المصاب الجلل.
التعليقات