سلفيون، داعشيون، مجرمون لصوص، حشاشون، فتحاويون حمائلون، عملاء.
من هذا الفريق الكوكتيل تتكون عصـابة المدعو ياسر أبو شباب والتي أقامتها إسرائيل ودعمتها بالمال والسلاح في جنوب قطاع غزة.
هؤلاء الذين وصفهم الصحفي الإسرائيلي نداف إيال يوم أمس الجمعة في صحيفة يديعوت أحرونوت أنهم “הפלנגות שלנו” أي أنهم يشبّهون عصابات حزب الكتائب اللبناني التي أقامتها إسرائيل في جنوب لبنان بعد احتلاله في العام 1982 وسمّوا يومها “جيـش انطوان لحد”.
لا بل إن ليبرمان الذي كشف قبل أيام عن وقوف نتنياهو شخصيًا وراء إقامة هذه العصابة، فإنه هو كان قد اقترح إقامة نفس العصابة على شاكلة ما قام به بوتين بإقامة عصابة أحمد رمضان قديروف في الشيشان ضد وفي مواجهة المجاهدين الذين سعوا لتحرير بلادهم من الاحتلال الروسي.
ووفق تقرير نداف إيال في صحيفة يديعوت أحرونوت والصحفي نير حسون في صحيفة هآرتس فإن ياسر أبو شباب وعصابته يحظون ليس فقط بدعم إسرائيل بل وحركة فتح والسيسي.
دائمًا وأبدًا كانت مصارف وشبكات مجاري الاحتلال مرتعًا للصراصير والجرذان والقوارض.
نحن إلى الفرج أقرب فأبشروا.
بالعربي خليكم بالموضوع الأهم الداخل ينزف ألم على أبنائه دورلك ساحه تانيه
ابو شباب هذا واحد خائن نتياهوه واين مكان له عصابه حتى المجتمع العربي ف البلاد له عصابه تخلص على أبناء المجتمع بحر الدم في مجتمعنا العربي من تحت يد نتياهوه وعصابته بن غفير وسموترش وهمي من قامه في حرب الاباده على غزه والضفه. والداخل القتل يلي بصير في الداخل هذا نوع من الاباده المخلوطه
التعليقات