تصاعد مقلق في جرائم القتل بالمجتمع العربي: 107 ضحايا منذ بداية العام

يافا 48 2025-06-09 08:57:00

سجّل المجتمع العربي في الداخل الفلسطيني تصاعدًا خطيرًا في وتيرة جرائم القتل، حيث ارتفعت حصيلة الضحايا منذ مطلع عام 2025 إلى 107 ضحايا، من بينهم 6 نساء، في مؤشر يسلّط الضوء على أزمة أمنية متفاقمة في ظل اتهامات مستمرة بتقاعس الشرطة الإسرائيلية عن مكافحة الجريمة في البلدات العربية.

وبحسب المعطيات الصادرة عن مؤسسات متابعة قضايا العنف والجريمة، فإن 91 من القتلى قضوا جراء إطلاق النار، في حين يُظهر التوزيع العمري للضحايا أن 55 منهم كانوا في سن 30 عامًا أو أقل، مما يكشف حجم التهديد الذي يواجه شريحة الشباب في هذه المجتمعات.

كما أفادت البيانات أن 7 من الضحايا لقوا مصرعهم برصاص الشرطة الإسرائيلية، وهي أرقام تثير مخاوف من استخدام مفرط للقوة ضد المواطنين العرب، وتدفع بمطالب متجددة بإجراء تحقيقات مستقلة وشفافة في ظروف هذه الحوادث.

ويُظهر هذا التصاعد استمرارية مقلقة في وتيرة العنف، إذ بلغ عدد ضحايا جرائم القتل في عام 2024 221 ضحية، مقارنة بـ222 ضحية في عام 2023، وهو ما يعكس استقرارًا عند معدلات مرتفعة وخطيرة، دون تسجيل أي تراجع ملموس.

ويحمّل ناشطون ومؤسسات مجتمع مدني السلطات الإسرائيلية، وعلى رأسها جهاز الشرطة، مسؤولية ما وصفوه بـ"الإهمال المتعمد" في التعامل مع الجريمة داخل البلدات العربية، مشيرين إلى أن غياب خطط جدية لمكافحة الجريمة وتفكيك منظمات الإجرام يساهم في تدهور الوضع الأمني.

الحمد لله دائمآ وأبدآ على ما أعطى وأخذ له الأمر كله ربي إن عبدآ من عبادك وأنت وحدك أعلم به أصاب نور قلبي ظلمآ بدم بارد ربي أسئلك أن تقتص من جسده وأيامه ونومه وراحته وبصره وسمعه وأن تطفيء نور قلبه اللهم الحسره لأمه أضعاف حسره قلبي والشتات لشملهم وحياتهم وإجعله يتخبط كالشياطين والمرض في بدنه وليتمنى الموت ولا يصله من القهر والذل اللهم إحرمه الصلاه والصيام والزكاه والصلاه وليحرق قلبه ويمزق على أغلى ما يملك يصرخ صرخه يسمعها عبادك أجمع ويلتفت فلا يجد من يسانده وأحطه بالسوء من كل جوانبه وليضربه الوسواس في كل الأوقات وإحرمه ربي من غفرانك وشفاعه رسولك الكريم ولتضاعف سيئاته بعدد ما خلقت بين السماوات والأرض وحسبي الله ونعم الوكيل

عدد الإعجابات 1