دعت لجنة الدعوة والإرشاد التابعة للحركة الإسلامية في مدينة يافا إلى المشاركة في وقفة احتجاجية قانونية تنديدًا بسياسة التجويع التي يتعرض لها أهالي قطاع غزة، في ظل استمرار الحرب والحصار الخانق المفروض على القطاع منذ أشهر.
وجاء في الدعوة أن أكثر من 650 ألف طفل يواجهون خطر الموت جوعًا في غزة، وسط صمت دولي وتجاهل لمعاناة المدنيين، لا سيّما الأطفال والنساء.
وستنطلق الوقفة الاحتجاجية يوم الجمعة 25 تموز/يوليو، عقب صلاة الجمعة مباشرة، عند الساعة الثانية ظهرًا (14:00) في جنينة الغزازوة بمدينة يافا.
ودعت اللجنة أهالي يافا من رجال ونساء، شيوخًا وشبابًا وأطفالًا، إلى أوسع مشاركة ممكنة في هذه الفعالية، دعمًا لأهل غزة وصمودهم، ورفضًا لسياسات الحرب والتجويع التي تستهدف المدنيين الأبرياء.
هل الإضراب عن الطعام ثلاثه أيام متتاليه سيكون الحل ولماذا لم تضربوا عن الأعمال والتجاره والنوادي والمقاهي والفلسفه أمام مقتل شباب الداخل من سنوات والأمهات والتوائل تموت قهرآ وألمآ على أبناؤها في ريعان أعمارهم ستقفون أمام الخالق وسيكون خصمكم شباب بلادنا عن أي إضراب طعام تتحدثون في شهر رمضان العالم أكلوا وشربوا بالشوارع علنآ ولم يحترموا حرمه الشهر الفضيل فكيف بثلاثه متتاليه أظنكم أيها المحبون للتصوير والكلام المليء بالفلسفه يتوجب عليكم أن تنظروا لحقيقتكم من الداخل أمام المرآه ولتعيدوا نظرتكم لأنفسكم دمتم بخير ولتفهموا السطور ولا أريد جدال الكلمات واضحه لمن يهمه الأمر.
بارك الله فيكم وهذا اقل القليل وواجب عكل حر بيافا يشارك وبارك الله بالحركة الاسلامية على المبادرة وكسر حاجز السكوت المخزي
وأخيرا سكتنا كثير هاد خط أحمر أحمر وتعدا حدوده ،،،وإلي خلق الأرض والسماء يجب أن تتحرك قبل فوات الاوان أطفال ونساء ومشايخ غزه في أخطر من خطر ،يجب ان تكون مسيره جميعنا نذهب إلى جنينه الغزازوه وبعد ذللك محطه الشرطه لسببين السبب الاول شلال الدماء في قتل بيافا والسبب الثاني وهو قتل جماعي ابرياء من الاطفال غزه
الحمد لله والحمد لله الذي هدانا لهاذا وما كنا لنهتدي لولا هدانا الله. الله مع المستضعفين.
التعليقات