عُقد مؤخرًا في محكمة يافا الشرعية لقاء هام جمع بين القاضي محمود أحمد عازم قاضي المحكمة الشرعية في يافا ومسؤول قلم المحكمة، ومأذوني الزواج من مدن اللد والرملة ويافا، وذلك بهدف مناقشة القضايا المتعلقة بإجراءات عقود الزواج، وطرح الملاحظات والمشاكل التي تواجه المأذونين في الميدان.
وتخلل اللقاء نقاش موسّع حول بعض الإشكاليات العملية التي تعيق سير الإجراءات بسلاسة، إلى جانب عرض اقتراحات وأفكار لتسهيل المعاملات وتحسين آلية العمل بين المأذونين والمحكمة، بما يخدم مصلحة الجمهور ويعزز من دقة وشفافية التوثيق الشرعي.
وأكد الحاضرون على أهمية استمرار هذا النوع من اللقاءات الدورية لتعزيز التعاون وتطوير آليات العمل المشترك، مع التشديد على الالتزام بالقوانين والتعليمات الشرعية في إبرام العقود.
الاتفاق على عقود الزواج مش مشكلة. المشكلة كيف الزواج ينجح ويكون توافق واتفاق بين الزوجين. من ناحية ثانية يجب ايجاد حلول لمشاكل الازواج والامتناع قدر الامكان عن الطلاق وهدم الاسرة.
على بركه الله وراقبوا زواج البعض بالخفيه يا ويل كل شيخ بعملها عشان الدولار
ما شاء الله المشايخ الله يبارك فيكيم يزيدكم بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا مصطفى أبو محمد أبو غانم الشيخ الرمله والموعاتيم مصطفى أهم شي النظافه أهم شيء الاحترام
الاهم يا مشايخ تحكوا للمأذونين اللي بخافوش الله بجوازات السر وين الدين
بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يسعدني كثيراً ماقرأت عن هذا اللقاء العظيم الذي ادعوا الله ان تعود ثمرته الى مصلحة الإسلام والمسلمين جميعاً بإذنه وحوله ولكن لي بعض الأسئلة اود ان اسألها وذلك بما يختص بالقضاة والمآذونين وماهي وظيفتهم بعد عقود الزواج ما مدى صلاحياتهم وتأثيرهم على الأزواج في التوعية والمواكبة على هؤلآ الحديثي الزوجية وعن مدى مواصلة الألفة فيما بينهم لإقامة مجتمع عربي إسلامي راقي يليق بالوعي الإنساني الذي يحمي هذا الشعب المضطهدة حقوقه الإنسانية ويباع ويشترى كيفما يريد الأزواج المستبدين في السيطرة على بنات الحلال اللواتي رضين بالإقتران بهم رغم أنفهن وقالوا ربما ننقذ هذا ونخرجه من الحضيض الذي وقع فيه سابقا فترى نفسها وقعت هي ايضا في تلك الحفرة وبعد ان انجبت منه الأولاد هنا لا تجد حل إلا الطلاق أو الإنفصال والذهاب إلى حيث القت !!! لا اريد المزيد لأن كل صفحات الموقع لا تكفي لهذا الموضوع الشائك فالمطلوب عفواً وليس أمراً ان يتقرّب القضاة والمأذونين ليس فقط من الإجتماعات فيما بينهم بل عقد الإجتماعات لجماهير المسلمين وإقامة جلسات توعوية للشباب المقبلين على الزواج واستضافة المختصين الإجتماعيين والنفسيين وكل من يعودون بالنفع والخير على مجتمعنا الإسلامي والعربي والله ولي التوفيق
التعليقات