وصل موقع يافا 48 رسالة بعثها الحاج يوسف ريحان الى مرشحي الهيئة الإسلامية المنتخبة، كتب فيها "
أهنئ كلّ من ترشّح لعضوية الهيئة الإسلامية، فهذه الخطوة تعبّر عن الانتماء الصادق والاهتمام بالبلد، وتدلّ على الاستعداد للعطاء من أجل مجتمعنا وأهلنا.
ولكن، إلى جانب ذلك، يجب أن تكون النية والعمل خالصين لوجه الله تعالى، فالعطاء والتضحية إذا كانا لله وحده فهما سرّ نجاح أي عمل خيري.
ولا تنسَ أن الله يعلم ما في الصدور، ويطّلع على ما تُخفيه النفوس،
فإن كنت مخلصًا في نيتك وعملك، فبإذن الله سيكون النجاح حليفك.
إلى جانب ذلك، عليك أن تكون ملمًّا بشؤون الأوقاف، وأماكنها، ووضعها، وما تعرّضت له من أذى أو بيع أو إهمال، بما يشمل المساجد والمقابر والأبنية الوقفية من أراضٍ وممتلكات.
وزد على ذلك ضرورة الاطلاع على قانون أملاك الغائبين، لما له من صلة وثيقة بالأوقاف وبآلية تعيين لجان الأمناء.
ومن خلال تجربتي في هذا المجال، أؤكد أن للهيئة الإسلامية قوة تأثير كبيرة على المؤسسات والدوائر الرسمية، بل وحتى على البلديات والمجالس المحلية العربية، إلى حدّ أنها كانت تُدعى أحيانًا لاجتماعات لجنة المتابعة للسلطات المحلية العربية.
لذلك، بين يديك أداة تأثير حقيقية إذا عملت بمصداقية وجدارة، فحينها ستكسب دعمًا جماهيريًا واسعًا، وتجعل المؤسسات تحسب لك ألف حساب.
وإن شاء الله تعالى، بعد الانتخابات، أُعلن استعدادي الكامل لوضع جميع المعلومات والشروحات بين يدي الإدارة الجديدة حول وضع الأوقاف، وقانون أملاك الغائبين، وغيرها من المعلومات الهامة التي قد تُسهم في خدمة هذا المجال المبارك.
بارك الله فيك ابو حسام
كل التقدير والاحترام لك ابو حسام على عطاءك ونضالك التاريخي في الاوقاف شكرا للموقع
لفتت نظري جملة وهي نصيحة قالها ريحان هههههه ( انه يكون عملهم مخلص لله تعالى) بحب ارد عليك بآية من كتاب الله عز وجل :"كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ". والباقي عندك
بارك الله فيك والله صادق بكل كلمه قلتها
1. رأيك محترم، لكني أختلف معك تمامًا. 2. كل محاولات التوجيه مرفوضة جملةً وتفصيلًا. من يريد أن يُشير أو يتدخل، فليتوجه إلى الهيئة ويجلس معها بعد الانتخابات، لا قبلها. 3. محاولة إدخال مرشحين يتماهون معكم هي محاولة بائسة ومكشوفة. 4. كل هذا ما كان ليحدث لولا ضعف فاعلية الهيئة في دورتها السادسة عشرة، والحقيقة الأوضح أن الهيئة فقدت رسالتها مع وصول بعض الشباب إلى الوقف. لكن بدلًا من الوصول إلى تفهمات، فضلت الإدارة السادسة عشرة الصدام والسجال. اليوم مطروح في البلد مشروعان: الأول مستقل. والثاني حزبي، مجيّش بالكامل وفق نهج معروف. وعليه، يبقى على أبناء البلد أن يختاروا بين الكفاءات الصادقة وبين المنتفعين. وهذا أقل ما يمكن أن يُقال ردًا على هذا الموضوع.
كل وحد عليه أن يكون وتدا راسخا لخدمت ألهيئة ألإسلمية ولا يفرق بين ألناس يقول هادى من عليت القوم وهادة مش من مستوانا فعليه أن يجلس ويفكر هل هنا أخدم ألمجتمع أم أخدم مصلح شخسية لذلك أفضل عمل في خدمتة ألهيئة ألإسلامية أن أخدم ويكون كل عملي لوجه الله. بارك الله بأعمالكم أخي ابو حسام وسلام عليكم
بارك الله فيك حاج المرشحين بين فئة مستعدة لان ترفع الهيئة لهذه المكانة العظيمة وفئة جاءت لتعمل في ظل لجنة الأمناء الحكومية المعينة والفرق كبير بين من يريظ هيئة محترمة وقوية وبين من يريد هيئة بلا قيمة وتصير زي اي جمعية بيافا
شكرا جزيلا على الكلام الطيب
التعليقات