في حديث لموقع يافا 48 مع والدة الطفل (14 عامًا) من سكان مدينة يافا قائلة "
"أنا بكتبلكم وأنا قلبي محروق، مش قادرة أتحمل اللي بصير. ابني مريض توحّد، عنده إعاقات نفسية وجسدية معترف فيها رسميًا من الدولة. ابني ما بيطلعش من البيت، ومن أكثر من أسبوعين تم اعتقاله على تهم أمنية! تخيلوا طفل بهالعمر، مريض وبريء، يُسجن بهيك ظروف قاسية."
كما أضافت "حسب كلام المحامي، السبب مجرد تواصل عادي عبر تطبيقات مثل شات وديسكورد. يعني طفل عنده توحّد وما بعرف يتعامل مع الناس، صار يُعامل كأنه خطر أمني! ابني اليوم مسجون مع بالغين، بيتعرض للضرب والتعذيب، ووضعه النفسي والجسدي سيء جدًا."
وتابعت قولها "الإعلام العبري وجد ضالته في ابني ليشنّ هجومًا نفسيًا وارهابيا علينا، فضلًا عن التعذيب الجسدي الذي يلاقيه ابني منذ اعتقاله وهو بعمر 14 عامًا. المصيبة أنهم نشروا تفاصيله واسم والده، وتلقيت مكالمات وتهديدات وهجومًا عنصريًا على مواقع التواصل."
واختتمت حديثها انا بطالب منكم، من كل ضمير حي، تساعدوني ولو بكلمة. انشروا الحقيقة، احكوا عن اللي بصير ، مش لازم نسكت.
ومن جانبه، قال المحامي إنّه تم تقديم تصريح مدعٍ عام ضد الطفل، ومن المتوقع تقديم لائحة اتهام يوم الأحد، مضيفًا أنه سيحاول السعي لإطلاق سراحه أو نقله إلى حبس بديل.
انا مش عارفه ليش ما بتفهمونا بالزبط شو صار. !!؟؟؟
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!!! وين محامية البلد؟ لا يعقل طفل مع احتياجات خاصة معتقل اسبوعين ؟؟؟؟ كل مرة بيلفقون قصة جديدة ،هذه مش اول مرة!!!
والله عقلي بدو يطير....!!! شو عم بصيييييررررر. الأمر غريب ومش معقول ابدا!!! نرجو التوضيح !!!!
حرام والله الولد عنده توحد يعني بعرفش اش بعمل ونا بفهم اش بعمل والتابعيات للموضوع لازم المحامين بوقفوا معه حرام
التعليقات