في تصعيد خطير، وصلت رسائل تهديد مرفقة بمقاطع فيديو إلى هواتف عدد من الشبان والنشطاء في مدينة يافا، تضمنت تهديدًا واضحًا وصارخًا، إلى جانب شتائم نابية، ووعيدًا بنقلهم من يافا إلى سوريا، إضافة إلى عبارات تحريضية تؤكد أن “يافا لليهود”، وذلك باللغة العبرية.
وأفاد مواطنون في المدينة بأن هذه الرسائل عززت حالة انعدام الأمان، في ظل ما وصفوه بانفلات زعران المستوطنين وتصاعد التهديدات، الأمر الذي لا يترك مجالًا للشك بأن المدينة ونشطاءها وشبابها يعيشون أوضاعًا غير آمنة وغير مألوفة، في مؤشر على تصعيد خطير يهدد السلم الأهلي والاستقرار في يافا.
وقال نشطاء وقيادات محلية في المدينة إن استمرار هذا الخطاب التحريضي والتهديدات المباشرة بحق الشبان يُنذر بعواقب خطيرة، مطالبين الشرطة والجهات المسؤولة بتحمّل مسؤولياتها كاملة، ووقف حالة الانفلات، ومحاسبة المتورطين في بث التهديد والكراهية، قبل أن تنزلق الأوضاع نحو مزيد من التصعيد.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الحذر من بن غفير. هو من وراء الرسائل. عشان الوضع. يزيد. بين يهود وعرب يعلن حرب على أهل يافا الحذر من الرد على الرسائل. كل واحد. بتوصله رسالي ينشرها على موقع التواصل. وصولها للا كل العالم. الغزي والعار لا حكومه مش عارفه واين بدها تعمل حرب
قعدنا متل الولاد الشاطرين طول الابادة والحرب الهمجية على اهلنا بغزة فكرنا نسلم … بس قالها زمان بن حمير بستنى هبة الكرامة جزء ٢ عشان يستفرطو فينا!!! عشان هيك المفروص العرب تتوحد وتصحى !!! مشغولين يقتلو بعض
التعليقات