اسأل نفسي لماذا لا يكتب على جدران الحائط إسم ميناء يافا العريق هاذا الرصيف التاريخيّ الذي حفر على وجهه امواج البحر دوماً تنقل له حديثً من الأشواق ونغماً صاخباً واحيان هادأً ومنصةً تطل على البحر الأزرق بحر الأمل لماض من الزمان ومستقبل يدعو للأمل بفجرً زاهرً يحمل في طياته بشرى مستقبل جميل ونسائم فرجً مشرق مزهرً للجميع
التعليقات