توجه القاضي د. أحمد الناطور الى المستشار القضائي للحكومة بصفته رئيس الادعاء العام بطلبٍ عاجل لمحاكمة المعتدين على مقبرة بلدة مجدل الصادق – قرب رأس العين أمام القضاء لينالوا عقابهم وفقاً لقانون الجنايات . وعُلِم أن المسؤول عن إدارة حفر واقتلاع القبور هما وزارة الاسكان وبلدية راس العين.
الى ذلك طالب سماحة القاضي ناطور المستشار القضائي للحكومة بإصدار أمر بالتحقيق الجنائي في عملية حفر مقبرة الشيخ مؤنس الواقعة ضمن الحرم الجامعي لجامعة تل- ابيب، مستذكراً ان هذه المقبرة قد وقعت في الماضي ضحيةً لاعتداءات متكررة منها شق الشوارع السريعة وغير ذلك.
وقال سماحته، ان الاعتداء على المقابر الإسلامية أصبح في عرف جهات ومؤسسات عديدة مباحاً، وكأن أموات المسلمين وترابهم لا حرمة لهم، الأمر الذي يقضي بضرورة تطبيق القانون الجنائي ضد المعتدين. ووجه سماحته اللوم للجهات المسؤولة عن تطبيق القانون لعدم اتخاذها التدابير اللازمة لحماية المقدسات.
נאטור גמר את הקריירה. מפטרים אותו וכולם יודעים שבחודשים הבאים הוא הולך הביתה. הוא סתם כותב מכתבים ומנסה לקבל פרסום כדי שיוכל להגיד שפיטרו אותו כי הוא דואג ושומר על הווקף. 30 שנה לא עשה דבר למוסלמים.דאג רק לפירסום שלו,ולמשפחה שלו(מי שנמצא במערכת כמוני יודע על מה אני מדבר) יום חג למוסלמים ולבתי הדין השרעיים שהאיש הכושל הולך הביתה.
التعليقات