صدر قبل أيام الإصدار السادس للمربية عبيدة بلحة لجيل الطفولة، تحت عنوان "عطر بيّارة" والذي يجسد حياة الفلسطينيين من أهالي مدينة يافا ،إضافة إلا أنه ينقل عبق الماضي المفعم برائحة برتقال المدينة الذي ذاع سيطه عبر قارات العالم .
عطر بيّارة هو الإصادر السادس وهو موجه لجيل طلاب المرحلة الإبتدائية، يتناول أحداث هجرة اليافيين عام 48 عبر نقل صور من ماضي مدينة يافا ،مدينة البيّارات بلغة اليافيين وانواع الحمضيات المختلفة.
ويتناول الإصدار:"عطر بيّارة مصطلحات من قاموس اللهجة اليافية ومفردات البيارة ،وهو إصدار أستند في مجمله ما رواه كبار السن من مفردات ومصطلحات تم تداولها عام 48 وهو بالتالي يعزز شعور بالانتماء لهذا الوطن والأمل بالعودة والحنين لمسقط الرأس يافا .
وقد صرحت المربية والأديبة بلحة :"لقد استعنت برجال من كبار السن لجمع بعض المفردات من حياة البيارجي _ وهو يحاكي الشوق والحنين لعودة اللاجئين إلى ديارهم وهو بالطبع يغذي شعور حب الوطن والامل بالعودة".
وقد كان أبرز ما قاله البطل "أحلم أن عود حق العودة "
معلمتي... متميزة كمــــا عهدناكـِ دوماً... وكم افرح بوجود قصص كهذه لتفتح أعين الجيل الصاعد على قضية مهمة كهذه ،وتربيهِ على حب ترابـ وبرتقال يافا منذ الصغر... هذه القصة وقصة"نوروس والبحر" هم فعلاً مدعاة لفخر يافا وأهلها... أبدعتِ بكل ما تحمل الكلمة من معنى.. وأكييييييد بانتظار كل جديدكـ
زميلتي واختي عبيدة.ألف مبروك اصدار الكتاب. من يقرأ الكتاب يراوده شعور بالفخر والاعتزاز لكاتبة يافية قديرة وتعلو الشفاه ابتسامة سعادة لكون الكتاب بمثابة كنز لاطفالنا يستطيعون من خلاله الاطلاع على ذكريات يافية عزيزة على القلوب. كل الاحترام اختك لطيفة
ألف مبروك على صدور قصتك الجديدة "عطر البيارة" انفعلنا كثيرا عندما جلست معنا وقرأت لنا القصة.نحن نحبك كثييييييرا ونتمنى لك إصدار قصص أخرى ممتعة وتعلمنا على حب الوطن.ندعو الله أن يوفقك وأن يحفظك لنا أحن أم في العالم.أبناؤك شعبان، محمد وفدوى بلحة
عبيدة.. اولا: ألف ألف ألف مبروك صدور القصة الجديدة . ثانيا : أعجبتني جدا جدا فموضوعها من اساسيات حياتنا لتوعية الأجيال لتاريخنا العريق ماضينا حاضرنا ومستقبلنا ..يافتنا جزء من فلسطيننا يجب الحفاظ عليها بكل ما أوتينا من الوسائل والطرق , كل حسب مجاله .. وهذا ما قمت به من خلال رسالتك في أدب الأطفال ..وفقك الله لما فيه من مصلحة لك ولبلدنا الغالي يافا
מאמת מגיע לך כבוד כי הסיפור מאוד יפה אני קראתי אותו והמלצתי אותו לכולם!!
انا لست متفاجىء من ابداعك يا اخت عبيده فقد تعودنا على ذالك ولكن هذه المرة اصدارك له تميز كبير وذلك لاننا بحاجة ماسة لهذه المواضيع اكثر من اي مرة وخاصة موضوع الانتماء , وفقك الله والى الامام .
كل الاحترام والتقدير لك يا اجمل عبيدة ورعاك الله
عندما اردت ان اكتب إليك معلمتي كم كان يختلجني خوفا شديدا من أن أقصر في ما يكن لك قلبي من حب واحترام زرعتيه في أنفسنا منذ كنا طلابا .....إليك يا من علمتني أن الأدب حياة في عروق الحياة,انا تلك الطالبة التي لولاك ما تسطرت هذه الحروف أنا التي من بين يديك تعلمت وسموت بنصحك لنا فصرت دوما قدوتنا معلمتي الكريمة .. أرفع كل معاني التـقدير ... طالبتك.....
عندما اردت ان اكتب إليك معلمتي كم كان يختلجني خوفا شديدا من أن أقصر في ما يكن لك قلبي من حب واحترام زرعتيه في أنفسنا منذ كنا طلابا .....إليك يا من علمتني أن الأدب حياة في عروق الحياة,انا تلك الطالبة التي لولاك ما تسطرت هذه الحروف أنا الذي من بين يديك تعلمت وسموت بنصحك لنا فصرت دوما قدوتنا معلمتي الكريمة .. أرفع كل معاني التـقدير ... طالبتك.....
ممتازة المعلمة بلحة إن شاء الله كمان وكمان
لكي مني يا معلمتي كل الاحترام والتقدير واسأل العليم الحكيم ان يزيدك من علمه .... اقترح ان يروج لمثل هذا الادب في مدارسنا ونوادينا ومراكزنا التربويه الرسمية وغير الرسمية لنشجع هوؤلا الأدباء الأفاضل
أعتقد ان المرية عبيدة استوحت فكرة تسمية الكتابة عطر بيارة من الكتال "عطر مدينة" لليافي هشام شرابي تهاني قلبية للمعلمة بلحة
مع ان ما اصدرته الاخت عبيدة بلحة من اصدارات سابقة للاطفال هذا الاصدار - عطر بيارة - فاق عليها جميعها وفاق على كل ما قرأت من قصص الاطفال فهو جامع وهادف وشيق وله ما له من اهمية بناء الهوية ومعرفة التاريخ - بلغة بسيطة يتعلم الطفل عن تاريخ بلاده وعن البارات التي لا يراها اليوم ولا يعرق تاريخها - الى جانب الحنين - الحنين الى الوطن والى التاريخ ومعه امل العودة الى احضان الوطن التي سلب - احترامي وتقديري والى انجاز آخر
التعليقات