الخميس ، 5 رجب ، 1447 - 25 ديسمبر 2025
|
|
YAFA
sms-tracking ارسل خبر

فيديو: طفل يافاوي ما زال يُعاني اثر اصابته برصاصة مطاطية قبل أكثر من شهر

يافا 48 2021-06-13 09:37:00
 
زار الناشط الاجتماعي عبد شقرة الطفل اليافاوي "أحمد" والذي أصيب برصاصة مطاطية أطلقتها الشرطة عليه واصابته في رجله، وذلك خلال الأحداث الأخيرة التي عاشتها مدينة يافا في أول أيام عيد الفطر، حيث ما زال الطفل يُعاني من اصابته ويتماثل للشفاء حتى اليوم، بالرغم من مرور شهر على اصابته.
 
ويروي الطفل أحمد ما حصل معه وكيف اصيب برصاص الشرطة بعد خروجه من أداء صلاة آخر تراويح في شهر رمضان رمضان المبارك، ومعاناته طيلة الفترة الماضية من آثار الرصاصة، حيث استطاع مؤخراً تحريك رجله. 
 
ومن جانبها تقول والدة الطفل "بسبب الاصابة التي تعرض لها، تغيّب عن المدرسة طيلة الشهر الماضي، وخسر الكثير من تعليمه، فيما لم تقصّر الطواقم التعليمية من زيارته وتقديم كل ما يلزمه خلال رحلة علاجه"، وشكرت كل من اطمئن على ابنها وزاره ووقف بجانبه طيلة فترة تواجده في المستشفى، والتي خلالها تم اجراء عمليتين جراحيتين له في رجله.
 
458edefb-4680-41ee-bff3-9153d51e40ae.jpg 656dec3a-4324-41fa-a333-f40a567acfbc.jpg ac28f0d1-bbe1-40e7-8cef-a4c8380d5fcc.jpg
comment

التعليقات

6 تعليقات
إضافة تعليق

راني

2021-06-13 20:51:04

الله يشفيه

إضافة رد

نورة

2021-06-13 11:48:45

الله يشفيك

إضافة رد

امل

2021-06-13 11:34:46

لعنة الله على الظالم.. والله يشفيه ويرجع سالم لأهلو...

إضافة رد

يافا وستبقى مدينتنا

2021-06-13 11:28:39

الف سلامة عليك يا احمد الله الظالم والمفتري بالشفاء العاجل ان شاء الله

إضافة رد

يا

2021-06-13 10:30:33

لا حولا ولا قوة الا بلله

إضافة رد

يافا بلد الكرامة

2021-06-13 10:12:51

هؤلاء يعتقدون بأننا مغفلون ولا ندري بحقيقتهم عندما حاولوا لعب لعبة تافهة ، حقيرة مثلهم واستغلوا فيها طيبة ونقاء شعبنا والقصد منها اذلالهم وتصغيرهم فقط امام الجميع ، الذين هم عبارة عن شخص واحد وعقلية واحدة مريضة وهذا ان دل على شيء فهو يدل كم صغيرة هي عقولهم وكم ضعيفة هي نفوسهم وكم اصبحوا بائسون ويائسون ومنكسرون وهش من الداخل . لكن الله الحق كبير ولا يرضى بهذا الظلم ولا يرضى بهذا الذل ان يدوم طويلا . ونحن كنا على علم بما يجري من خلف كواليسهم القميئة (واجا الوقت يللي ذليناهم فيو ) ولله الحمد ، ليكونوا على علم بأننا لسنا حجارة دومينو تسلية كي يحركونا كما ارادوا ومتى ارادوا وكيفما ارادوا . وانا اقول لهم شعاري الدائم في لهم هم :"תמשיכו לחלום ..دائما وابدا", احلام اليقظة شيتكم.

إضافة رد
load تحميل
comment

تعليقات Facebook