في اواخر القرن الجديد يقولون في الشبكات العالميه ان موقدنا ليس له اسس او تاريخ ولناس اليوم لا يستكفو بلخبز لكي يعترفو في موقدهم بكل ضمير وجدبه وعصر اليوم لا ا يساعد حد يا اخوتي بصراحه لا تتعبو لانه يقال ،اذا الشعب يوم اراد الحياه فلا، بد، ان، يستجيب القدر ، انتم المسؤلون عن ذالك والى يافا يافا ،يا ريت نكتب اسم يافا على الشمس ال ما بتغيب ، يا اهلي ،وحدوه
شكر وعرفان ل يافا عروس البحر على التوضيح
الله الله كم نحن بحاجة لحلو الكلام شكرأ يافا ٤٨
روعاتك.. يا موقع ٤٨.. مشكورين ،!!
أبدعتم تلك القوه الجاذبيه في بحث الشعر وذاك الخوف الذي حل بالشافعي حين إبيض شعره حين بدأ كبر سنه وبدأت الحياه في نظره تظلم ومن جلل النصيحه التي قدمها في أبياته أن تترك السيئات وليبادر الناس بالحسنات والخيرات لأن الحياه ليست خالده والجميع عائدون للأرض...راقت لي القصيده وروعه جمال مدينتي خالص تحياتي للموقع
التعليقات