الفرق ثنين يا عيب عشواربكم يا كفار حسبنا الله ونعم الوكيل في كل مين دمر العيلات
تشطروا عبعض بكرا بتتسكر الجوامع يا مسلمين
لا حول ولا قوه الا بالله
لما من أول ما بدأت الظاهره الناس سكتت شو بتتوقعوا شعبنا بعرف يطلع عشوارع للهشك بشك والحفلات والسهرات وعددهم حدث ولا حرج لكن ولا واحد فكر يعمل صفوف عالشوارع الرئيسيه ويحكي كلمه الحق الأمهات الآباء النساء الأطفال العائلات كله بخلاش من القصه اللي دمرت النفوس لو العالم أجمع شاف لافتات وناس وجديه للأمر كان ما وصلت الأحوال لهيك وأنا بقول القلب يعتصر لقلوب الآباء والأمهات والأطفال اليتامى ما ذنبهم والكفل الصغير الذي قتل بغير حق في الشمال ما ذنبه إتقوا الله حرام عليكم أي ضمير في بأجسادكم لما الأب والأم بشوفوا فلذه أكبادهم تشيع أمام أعينهم بريعان العمر ما هو ردكم لحق طفل حرم من أمه أو أباه في صغره أكلمه آسف أمام الله ستنفعكم حرمات المساجد والبيوت أين أنتم من الله كل العالم يشاهد مهزله في الشهر الفضيل الذي نتباهى به وذكره الله ورسوله كيف ستتباهون به حين يقال لكم هذا هو دينكم وشهركم أهو القتل أسأل الله أن بعفو عنكم ويشفيكم من مرض موت الضمير .
التعليقات