شنّ المستوطنون هجوماً إرهابيا على منازل ومركبات ومتاجر المواطنين مساء الاثنين على بلدتي الفندق وجينصافوط شرق قلقيلية في الضفة الغربية المحتلة، وقد أسفر عن إصابة 21 شخصا بإصابات متفاوتة الخطورة، فيما سُجّلت إصابتان بصفوف الاحتلال، خلال العدوان الإرهابي على الفندق.
وأكدت جمعية الهلال الأحمر، أن طواقمها "تعاملت مع 21 إصابة، خلال أحداث الفندق وجينصافوط، قرب قلقيلية".
وأشارت إلى أن 12 من بين المصابين، تعرّضوا لإصاباتهم "جرّاء الاعتداء بالضرب المبرح"، فيما سُجّلت "9 إصابات، جرّاء استنشاق الغاز المسيل للدموع".
وأفادت تقارير إسرائيلية، بأن عنصرًا من قوات الأمن الإسرائيلية، قد أطلق النار على مستوطنيْن ملثّمين، خلال العدوان الإرهابي على الفندق، بدعوى إحساسه بالخطر وتهديد على حياته.
ولفتت التقارير إلى أن إصابة أحدهما حرجة، فيما وُصفت إصابة الأخرى بالمتوسطة.
وقال الجيش الإسرائيلي، إن قواته فرقت "مثيري شغب" في منطقة الفندق.
وذكر في بيان، أنه "يتوقع أن يجري قائد المنطقة الوسطى وقائد فرقة يهودا والسامرة (الضفة الغربية المحتلة) ورئيس الإدارة المدنية، تحقيقا أوليا في الميدان، الليلة".
أين ابو مازن ، الرئيس الفلسطيني واين رجالك با فتح ورجال الأمن والقوات الخاصة ام انهم مشغولون بقتل أبناء شعبهم وقتل المقاومون وقمع الشعب . من لا يستطيع أن يحمي شعبه من مثل هؤلاء لا يحق له ان يترأسهم .
لو الصوره بالعكس والعرب هاجمو مستوطنه لتم إعدامهم فورا
الناس بتشتري منهم وهاي رزقتهم صار الواحد يخاف يطلع
نسيوا رزقتهم
الله يلعنهم
وين السلطه لمنع من الارهابين كان علي التكتك مباشر وهمن بضربو السيارات فيها الناس
التعليقات