توقعت منظمة "مبادرات إبراهيم" أن يشهد عام 2025 تصاعدًا حادًا في جرائم القتل داخل المجتمع العربي في إسرائيل، حيث قد يصل عدد الضحايا إلى 273، في ظل تزايد العنف وفشل الأجهزة الأمنية في مكافحته.
منذ بداية العام، سُجلت 51 جريمة قتل، مقارنة بـ 230 ضحية خلال عام 2024 و244 ضحية في 2023. خلال جلسة للجنة الأمن القومي في الكنيست، التي ناقشت (الثلاثاء) تصاعد معدلات الجريمة، كشف رئيس اللجنة بالإنابة، تسفيكا سعده، أن نسبة كشف الجرائم في عام 2024 لم تتجاوز 15%، ما يعني أن 85% من القتلة لا يزالون طلقاء.
سعده انتقد بشدة المستشارة القضائية للحكومة، متهمًا إياها بعرقلة استخدام وسائل تكنولوجية متقدمة مثل برامج التجسس لمكافحة الجريمة، مشيرًا إلى أن ذلك يتم بدوافع سياسية رغم عدم وجود مانع قانوني.
في المقابل، حذر عضو الكنيست جلعاد كَريب من غياب وزير دائم للأمن القومي، معتبرًا أن ذلك يعكس إهمال الحكومة لقضية الجريمة في المجتمع العربي وعدم إعطائها الأولوية اللازمة.
شو يعني الواحد يهجر ولاده عبرا لبلاد بترتاحوا
الوضع صعب وخطورته كبيره النفسيه تعبت
لن تنتهي المهذله الكبرى إلا إذا تدخل أمن الدوله أين هم من الحدث لن تتدنى الإحصائيات لأن كل الملفات تترك كالغبار على الرفوف يتوجب على أعضاء الكنيست من كل الديانات الوقوف وبصوت واحد معآ الطفوله عدمت الأمن بات مستحيلآ التشرد في المراتب الأولى العلم في سله المهملات ولا نشاهد غير فيديوهات من العروضات وتصوير لا يحرك ساكنآ المجتمع يعتصر قهرآ والإهمال بالمراتب الأولى المجتمع العربي يخاطبكم أين أنتم؟!
التعليقات