يتابع معهد التشريح الطبي "أبو كبير" في يافا تشخيص أكثر من 10 جثث تعود لأشخاص قضوا في حوادث عنف، حيث يتم العمل على تشخيصها تمهيدًا لتحريرها اليوم أو غدًا. ولم يتم تحريرها حتى الآن نتيجة التعقيدات الطبية، وتوالي وصول الجثث دون توقف.
وقد استقبل المعهد حتى اللحظة 11 جثة وصلت تباعًا، من بينها 5 جثث تعود لأشخاص من مدينة الرملة، وجميعهم قضوا في حوادث عنف.
هذا الواقع يعكس حالة الفلتان الأمني غير المسبوقة التي تعيشها البلاد، نتيجة تصاعد حوادث العنف بشكل غير طبيعي، جريمة تلو الأخرى.
وأغلب الضحايا هم من جيل العشرينات والثلاثينات، وقد فقدوا حياتهم في حوادث مؤسفة.
إن المعهد الطبي "أبو كبير" لم ينجح في تحديد أسباب الوفيات بدقة، بسبب كثرة الحالات وتكرارها، في مشهد لم تعهده أي مدينة أو قرية في العالم.
وفي ظل هذه الأحداث المؤلمة، ما زال وزير الأمن الداخلي مشغولًا في رفع شعبيته، وتكثيف عدد "اللايكات" والمتابعين لصفحته عبر تحرّكات بهلوانية في الناصرة وغيرها. بينما يخرج مفتش عام الشرطة بتصريح صادم، مؤكدًا فيه أنه "لا يعدّ الجثث".
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وين اهاليكم منكم كلكم يلي عيشتكم حرام بحرام واللي بمسحلكم جوخ وبضربلكم تحيات كمان ولاد حرام
لا يقتل الا الضعيف الهامل السلاح مش للقوي الخسيس هو اللي بقتل غيره وبعيش مع حاله صراع لعند يوم القيامه
وضعكم لا يرثى له ما بقدر على تغيير اقداركم الا الله الكلام خلص تنسوش تحكوا الله اكبر كبيرا
موسف حال العرب لا تعلييييق
التعليقات