شهدت مدينة الرملة تصاعدًا خطيرًا في وتيرة جرائم القتل، حيث قُتل خمسة أشخاص خلال يومين فقط، في حادثتين منفصلتين شملت الأولى مقتل شقيقين صباح الخميس، فيما أودت الثانية بحياة ثلاثة مواطنين مساء الجمعة.
ويأتي ذلك في سياق أسبوع دامٍ راح ضحيته 11 شخصًا من المجتمع العربي خلال ثلاثة أيام، بينهم قتيل في عرعرة النقب وآخر قضى برصاص الشرطة.
وفي ضوء هذا التصعيد، حذّرت "غرفة الطوارئ لمواجهة الجريمة والعنف" من أن جرائم القتل المزدوج والثلاثي لم تعد أحداثًا استثنائية، بل تحوّلت إلى نمط دموي متكرر منذ مطلع العام. ووفق المعطيات، بلغ عدد القتلى من المجتمع العربي حتى الآن 75 ضحية، قُتل نحو الثلث منهم في تسع جرائم جماعية.
وأكدت غرفة الطوارئ أن الدولة تتحمّل المسؤولية الكاملة عن تدهور الوضع، مشيرة إلى تقاعس وزارة الأمن القومي عن توفير حلول جدّية، وتركّزها على التصريحات الإعلامية بدلاً من تعزيز آليات الوقاية وإنفاذ القانون. كما نُدد بتقليص ميزانيات التطوير والخطة الخماسية، التي تُعد أدوات أساسية لمكافحة الجريمة.
وختم البيان بالدعوة إلى تحرّك جماهيري واسع، مؤكدًا أن الصمت لم يعد خيارًا، وعلى المجتمع أن يرفع صوته للمطالبة بحقّه في الأمان.
يا عباد الله ضبوا ولادكم لا يروحوا ولا ييجوا ولا يوقفوا مع ناس مدميه الوضع صعب الزموا دوركم بكل البلاد مش معقول الكل اله ايد في ناس مظلومين
اخص فضايح العرب الهجره انضف ولا يمكن ارجع اولادي علبلاد الساقطه هاي
قلك تعيش حتشوف الندل والخاينين ...كملوها
شرشبيل كيف بده يوكل حرام بسرق ارواح غيره وهيك العرب وبستغلوا هرهور الصغير عشان يحط نضارات وبلوزه حقها ٥٠٠ وبنطلون ابو ال٨٠٠ وكندره عراسه ام ال٦٠٠
مين بعرف ابليس وين بينكم
الحرام بدومش مهما تعملوا ابو لهب مات فرعون مات مفكرين الحياه دايمه
خدوها مني الخسيس والندل اللي ببيع حاله وبدمر عيلات عشان يلبس ويسافر وجخته وعيلته والمصيبه الام والزوجه مكيفات وولادهم انهم بوكلوا حرام بحرام نشوف فيكم يوم
الظالمين دعيت الله أكبر عليهم أوسخ فئه من ربنا ما يخافون صليت بالمسجد وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم لقيتهم بالصف الأول يصلون 👌
الواحد بخاف يطلع من داره وولاده بدناش عائلات الاجرام ارموهم
ممنوع تفوت هم دوركم ولا تتعاملوا معهم ممنوع يشتروا من الدكاكين الكل يرفضهم حثاله المجتمع
وين الحل بدنا كل الجهات تدخل
الله كبير عليكم الدنيا دواره وكل ساق يسقى بما سقى
يا ويل الظالم كل يوم يدعى عليه بحسبنا الله ونعم الوكيل يركض ركض الوحوش وما يعرف طعم الحياه تشوفوها بولادكم وعيلاتكم يا ولاد الحرام
وين الشاباك من القتل
موقع ذات أهميه كل العالم يشاهد وبرى الإحصاءات أكملوا مسيرتكم نعم للإحصائيات التي تعرض أمام الملأ ولا تحرك ساكن موقع يافا ٤٨ أنتم قائمتنا وعنوان الأمهات والآباء والعوائل التي تعتصر آلمآ يسمى الموت الصامت لمن يفقدون فلذات أكبادهم دون رادع من الدوله والشرطه دمتم ذخرآ يفتخر به في الأعالي
التعليقات