في ظل تصاعد العنف الدموي داخل المجتمع العربي، ومع تسجيل 11 ضحية في أقل من أسبوع واحد، تتعالى التحذيرات من خطورة فقدان السيطرة الأمنية وغياب خطة حكومية واضحة لمواجهة هذا النزيف المستمر.
الضابط المتقاعد نيسيم داودي قال لوسائل اعلام "ما نشهده اليوم ليس ظاهرة جديدة، بل مسار متواصل من فقدان السيطرة على مدى السنوات الثلاث أو الأربع الماضية". ويرى داودي أن الحديث المتكرر عن "تجاوز الخطوط الحمراء" بات مبتذلاً وغير كافٍ، لأن الواقع تجاوز كل التوصيفات.
بحسب داودي، حجم المهام الملقى على عاتق الشرطة يفوق بكثير قدراتها الفعلية. الشرطة، كما يؤكد، أصغر من أن تواجه بمفردها ظاهرة الجريمة المتفشية، خاصة في ظل غياب خطة حكومية شاملة وتخصيص موارد كافية. "من دون خطة حكومية توجه جميع أجهزة إنفاذ القانون بشكل منسق، لن ننجح في معالجة هذا الوضع الخطير"، يوضح داودي.
ويتحدث داودي بصراحة عن الحاجة إلى أدوات استثنائية، مشيرًا إلى أنه كان ينبغي منذ نحو عامين اتخاذ قرارات جريئة في هذا السياق، خاصة في ظل ما يصفه بحالة الطوارئ التي تعيشها البلدات العربية اليوم. ويضيف: "في ظل العدد المرتفع من جرائم القتل في الشهرين الأخيرين، لا بد من إشراك جهاز الشاباك، رغم انشغالاته الثقيلة بسبب الحرب. يجب أن يخصص الشاباك جزءًا من موارده لدعم الشرطة".
ويشير داودي إلى أن أدوات الشاباك يُفترض أن يفعّلها الجهاز نفسه وليس الشرطة، موضحًا: "هذا لا يعني أن الشرطة تفتقر إلى المحققين الأكفاء، بل على العكس هناك محققون ممتازون، ولكن ببساطة، حجم التحدي يفوق قدرات الشرطة بمراحل".
بعيدًا عن جهاز الأمن، ينتقد داودي غياب التعاون من جانب القيادات المحلية والدينية داخل المجتمع العربي، ويرى أن نقص التعاون يعمّق الأزمة. ومع ذلك، يُحمّل داودي المسؤولية الأساسية للدولة وأجهزتها الأمنية، مؤكدًا: "لا يمكن توجيه اللوم إلى المجتمع فقط، المسؤولية الكاملة تقع على عاتق دولة إسرائيل، وتحديدًا على جهاز الشرطة".
ويختتم داودي حديثه بتحذير واضح: "جرائم القتل تزداد جرأة لأن القتلة يدركون أن فرص القبض عليهم ضئيلة للغاية. في المجتمع العربي، مستوى إنفاذ القانون متدنٍ، والنتيجة واضحة أمامنا: 11 ضحية في أقل من أسبوع. تخيلوا لو أن هذه الجرائم وقعت في تل أبيب، كيف سيكون رد الفعل؟ لهذا نحن بحاجة إلى موارد ضخمة وتحرك فوري".
مرة اخرى نقول فتش عن المستعربين ولاداع للقسوة على مواطنيكم واتهامهم بقتل اخوانهم . فمعظم هذه الجرائم يرتكبها المستعربون وقليل منها للغاية يرتكبها منحرفون من ابناء الشعب الفلسطينى ضد اخوانهم.
في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا لما الاب بحط بناته عرض عتكتوك والزلم بتتفرج ببلاش على الرقص والنذاله لرخيصه وصايرين يلتوا ويعجنوا متل النسوان ونسوان دايره ببلاد برا بدون محارمها وناس بتحج وبتعتمر واكلها حرام وناس بتصلي وبعرفوش بالدين الهمسه من الطمسه ونساء يوابقها ريحتها طالعه وخداع بالمندل وااحسد وشباب دايرين عالمراميه والربى ريحته طالعه والنصب والاحتيال بدكم الشرطه تحلها اعرفوا الكفر من القران وترموش حملكم عغيركم
دنيا اخر زمن لو بتتباهوا انكم عملتوا دور وحياتكم من عرق جبينكم صحتين كلكم سموم بسموم وقتل وربى وزنى والمصيبه بتطلعوا بمخافه الله ولكم الله يوخدكم وبئس المصير منافقين
اللي بقتل ضعيف مهزوز الفتل بعمره ما كان رجوله والباقي عندكم يلي بتوكلوا حرام بحرام
وينكم يا صفوف اول المساجد وينكم من يوم الحساب يا شيوخ ويا مؤسسات ويا بلديات ويا مدارس ويا عيلات ويا مجتمعات شبابكم تقتل بدم بارد وانتو تحت اللحافات والتستر على وساختكم تحكوش الله والدين بريء من جميعكم
كل كلمة مكتوبة فيها عنوان وجواب.الجواب أنه العراب ميش مهمين كتير ليحركو الشاباك للدولة احسن أنه هيك بيصير بالعرب لأنهم مشغولين بدمار بيوت العرب بكرا بتشوف كل القوة يلي عندكم وين بدها تكون لما يطرودوكم من بيوتكم ويصير نكبة من جديد
الدوله الشرطه الشاباك المؤسسات الجمعيات المساجد الكنائس والكنيس العالم بدها حل
لا فائده من الكتابه هذا المجتمع يحتاج ليوم القيامه
القاتل يقتل ولو بعد حين صبرا ريحتهم بلشت تفيع
التعليقات