أدلى رئيس بلدية اللد، يائير رفيفو، بتصريحات جديدة حول أذان الفجر، قال فيها "يُفسّر بعض الناس كلامي بشكل مختلف، ولذلك في بعض الأمور من الأفضل أن تُسمع كلمتي مباشرة. سكان اللد الذين يشتكون من شدة صوت أذان الفجر لا يفعلون ذلك ضد دين الإسلام، بل بسبب الرغبة الأساسية للإنسان في النوم خلال ساعات الراحة دون أن يستيقظ مذعورًا".
وأضاف: "أنا أحترم تقليد رفع الأذان في الصلوات الخمس اليومية، ويجب أن يستمر هذا التقليد. كل ما نطلبه هو مراعاة أذان الفجر".
ورغم نبرة "الاحترام" الظاهرة، يرى كثيرون أن تصريحات رفيفو تندرج ضمن حملة منظمة تستهدف الأذان، وتفرض عليه معايير صوتية تنسجم مع تصورات اليهود في مدينة تُعرف بتنوعها السكاني والديني.
ويأتي هذا التصريح في سياق مواقف متكررة أطلقها رفيفو خلال السنوات الأخيرة، هاجم فيها مظاهر الحياة العربية في اللد، ما زاد من حدة التوتر بين السكان وأثار اتهامات باستخدام موقعه الرسمي لتمرير أجندات تمييزية تمس بحقوق المواطنين العرب وحرية العبادة.
دس السم في العسل . يحاربون الله ودين الله من اجل ان يرتاح هؤلاء . ان شاء الله "بترتاحوا " للابد
الحل ان يرحل هؤلاء المنزعجون الى مدن ليس فيها مساجد . اصلا دائما كانت مناطقنا من غيركم . ولكن الطمع في امتلاك كل شيء هو ما أتى بكم
حسب رايي اذان الفجر ممكن بدون مكبر صوت مع احترامي للمسلمين زي مف منعما منبه للعمل او للرحلات ممكن كمان لل اذان الرسول صلى الله عليه وسلم امر بي احترام الجار
ايش بدكم يا عرب احسن من هيك الكرة في صفكم اجتمعوا معه ورتبو كل شي.
انشاء الله بسكت نفسه هو واعداء الاسلام
التعليقات