توفي بعد ظهر اليوم الأحد الشاب سمير أبو حجاج (28 عامًا) من مدينة اللد، إثر نوبة قلبية مفاجئة، وذلك بعد نحو عامين على مقتل زوجته الشابة آية أبو حجاج بطريقة مأساوية.
وكانت آية قد قتلت طعنًا حتى الموت أمام أطفالها وهي حامل، في جريمة هزّت المجتمع آنذاك وأثارت موجة من الغضب والحزن. ورغم مرور عامين على الفاجعة، لم تندمل جراح العائلة، حتى جاء خبر وفاة الأب ليزيد من المأساة، ويترك الأطفال دون والدين.
الشارع في اللد يعيش حالة من الصدمة والحزن العميق، وسط تساؤلات عن مصير الأطفال ومستقبلهم في ظل هذه المأساة المزدوجة التي ألمّت بالعائلة.
رحمهما الله وألهم ذويهما الصبر والسلوان.
الله يرحمهم ويغفر لهم ويجعل مثواهم الجنه الله عزوجل هو أخذهم وهو أعلم وهو سبحانه أرحم بهم وأبنائهم ربنا يرحمهم برعايته
التعليقات