سجّل المجتمع العربي في الداخل الفلسطيني 96 جريمة قتل منذ بداية العام 2025، بينهم طفل وخمس نساء، في ظل تصاعد مقلق لظاهرة العنف والجريمة المنظمة، وتفاقم حالة التقاعس من قبل الشرطة الإسرائيلية، وغياب خطط حكومية جادّة لمكافحة هذه الآفة.
وتُظهر المعطيات أن 83 من الضحايا قُتلوا جراء إطلاق نار، فيما كان 47 منهم دون سنّ الثلاثين، بينما قُتل سبعة أشخاص برصاص الشرطة.
ويُعدّ هذا الرقم ارتفاعًا ملحوظًا مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، حيث سُجلت 81 جريمة قتل. وكانت حصيلة عام 2024 قد بلغت 221 جريمة قتل في المجتمع العربي، مقارنة بـ222 جريمة في عام 2023.
ويرى مراقبون أن استمرار هذا النزيف الدموي يعكس فشل السياسات الأمنية الحالية، ويؤكد ضرورة تحرك فعلي وفاعل على المستويين الحكومي والمجتمعي لمواجهة الجريمة المتفشية التي تهدد أمن وحياة المواطنين العرب.
اتقوا الله بكفي
يا رب إنتقم أشد إنتقام وإجعله يتخبط كالشياطين وإجعل مأكله ومشربه في بطنه نارآ وإجعله ممن لا يسمع المآذن بذكرك ولا يهنئ بنومه ومعيشته وضيقآ بصدره وشتت شمله وإحرق قلبه بفقدان لذه الحياه وإحرمه من المغفره والثواب والصيام والصدقات وقرب له الشر وأولاد الحرام يحيطون به في كل وقت وحين يا رب إن عبدآ من عبادك قهر قلبي بفقدان أغلى من هو على قلبي وأنت أعلم به صب عليه العذاب صبآ وزد سيئاته يا مقتدر وإحرمه شفاعه رسولك الكريم وآته في الدنيا أشد الظلمات لا يرى النور وأقسى العقوبات يوم يقف أمامك عاجزآ يا الله حسبي اىله ونعم الوكيل
وهرعت الشرطه لتمسك القرد والشبل والكلاب المتشرده
قتلتوا عيلات كامله بموت اولادهم
يا مسلمين يا كفار
التعليقات