تشكّل آفة العنف والجريمة في الآونة الأخيرة، الحيّز الأكبر من الأحداث والمجريات في المجتمع العربيّ، وعليه لا تزال تخلّف المزيد من الضّحايا وسط حالة من القلق والخوف بين المواطنين. وحسب جمعية مبادرات إبراهيم، سجل المجتمع العربيّ حتّى مساء أمس الجمعة 100 ضحية إثر استفحال الجريمة، وكان آخرها مقتل الشابين سعيد وعدي شعبان من اللد.
إذ ارتفع تعداد الضّايا إلى 100 من جرّاء حوادث العنف منذ مطلع العام الحالي، مقابل 87 ضحية في الوقت ذاته من العام المنصرم.
احصائيات جديده الناس بتموت قهر عولادها والمهم الشبل ولحمه حمير
رساله واضحه انت فاهم صح وعار عالمسلمين اللي بصير بينهم
شابت شيبتكم وعابت عيبتكم يا عرب
مع كلامك النسوان بستحوش عمناديلهم العاريات
أوصاكمرسول الله بحق الضعيفين اليتيم والمرأه وأكثر توكيدآ ومضاعفه الأرمله لأنهم فقدوا من كان يكسبهم ويعينهم:أنتم أيها المسلمون على موائدكم اللئيمه أرامل وأيتام. أوصاكم بأنفسكم أيها العباد:أنتم من بيعت نفوسكم وضمائركم للشيطان أوصاكم رفقآ بالقوارير:دستم القوارير بأرجلكم وألسنتكم ومعاملتكم الفظه الغليظه أوصاكم بالستر والدين الحق:أكثر من هن على الكفر المبعثر صاحبات المناديل الرجال يشاهدون ما لا يمكن أن يستوعبه العقل نساء راقصات خالعات والمنديل على الرأس فضائح الإنستغرام والتكتوك إلا من رحم ربك والقتله:لكم موعد مع الله المنتقم الجبار قتلتم قلوب العوائل لا حياه بعد فقدانهم فلذه أكبادهم أيها المنافقون لا تتعبدوا أول صفوف الجوامع الله ورسوله بريئون منكم إتقوا الله في أنفسكم والغير أيها المنافقون والمنافقات تحت مسمى الدين
اللي بقتلوا صراصير بتخاف من الضو انصرفوا برا لبلاد
انتو فضيحه الرسول بالدنيا
كل قاتل لو يتوب ويطلع ويعطي اهل المقتول حقه ويصير تسامح بين الكل بقعده كبار ومشايخ وجاهات بتنحل المشكله انه القتله غرقانين بالدم مش راح يغفر الله لقاتل لم يعطي حقوق المقتول في اادنيا خلوها عندكم بالسطر الاول بدفاتركم يوم الحساب
لو بعد سنين راح يكون تطور ويحطوا الكل بالسجونه ما كبير الا الله
بده تأهيل من الحضانات
روحوا قابلوا الله يوم الحساب
بطل فينا حيل نستوعب
حسبنا الله ونعم الوكيل
شياطين وكفار جهنم وبئس المصير يا ولاد الحرام الله يلعنكم على هالأعمال
التعليقات