صورة توضيحية
أعلن رئيس بلدية اللد، المحامي يائير رفيفو، عن وضع ستة ملاجئ متنقلة من أصل سبعة في الأحياء العربية بالمدينة، بما في ذلك أحياء شنير والمحطة، وذلك في خطوة تهدف إلى تعزيز أمن السكان في ظل التصعيد الأمني الأخير.
وقد توجهت بلدية اللد في وقت سابق إلى وزارة الأمن والجبهة الداخلية بطلب دعم عاجل لتزويد المدينة بملاجئ متنقلة وغرف حماية، استجابة للنقص الحاد في الغرف الآمنة، خاصة في الأحياء العربية. وعقب موافقة الجهات المختصة، وجّه رئيس البلدية الطواقم المهنية في البلدية لنقل غالبية الملاجئ إلى تلك الأحياء التي تفتقر إلى بنى تحتية محصنة، كما تم فتح جميع الملاجئ العامة في المدينة أمام السكان دون استثناء.
وقال رفيفو "هذه مرحلة حرجة، تتعرض فيها البلاد لهجمات صاروخية من ايران، ونرى من واجبنا الأخلاقي والمهني حماية جميع سكان المدينة، وبشكل خاص سكان الأحياء العربية الذين يفتقرون لوسائل الحماية".
وأضاف: "ندرك تمامًا غياب الملاجئ العامة والغرف المحصنة في المنازل والأحياء العربية، ونبذل أقصى جهد ممكن لتوفير الحد الأدنى من الأمان والحماية للسكان".
واختتم رئيس البلدية تصريحه قائلاً: "نأمل أن تنتهي هذه الحرب بأقل قدر ممكن من الأضرار والخسائر، وأدعو جميع السكان إلى الالتزام بتعليمات الجبهة الداخلية حفاظًا على سلامتنا جميعًا".
هو والي بشتغل معاه بفكروا العرب هبل يضحك عليهم بس الكل عارف ايش عمل للعرب وهدم البيوت وما بعمل مشاريع لمصلحة العرب
اعضاء البلدية العرب طالبوا وحاربوا حوالي سنتين يجيب ٣٠ غرفة امنة وللاسف بسبب كذبو وعنصرية ما جاب إلا ٧ غرف في اول حرب غزة
للأسف العرب المتملقين والمتعاونين بعملوا لإلو شهرة ونشر كذابة لمصالحهم
كذاب هاي الغرف المحمية من الحكومة وزعت حصة لكل بلد وميش من البلدية ولا رئيسها العنصري واصلا عرّض العرب للمخاطرة والهلاك بدال ما يشتري من سنتين
احنا في يافا مافي كفايه ملاجي عنا فى روضه في شارع حسنه الغرفه عرضها 90 متر وطولها يمكن 2 متر وفيها عاملينها مخزن للصف خزاين من الجنبين بضل 90 متر ماكفي 10 من الناس بنصير فوق الاربعين غير الادوات الي علي الخزانات خطيره الرجاء فحص اماكن او كل الاغراض الي في الغرف المحميه في الروضه نقلها للغرف الفاضيه
وين حطيتو في شنير
التعليقات