أجرى موقع يافا 48 لقاءً خاصًا مع السيد رافي شوشان، المدير العام السابق للمكملة ليافا، والذي استعرض خلاله أبرز محطات عمله في المنصب على مدار 6 سنوات، متحدثًا عن الإنجازات والتحديات التي واجهها، وعن قراره بترك الإدارة وانتقاله لتولي منصب نائب الرئيس للموارد البشرية ومدير بلدية تل أبيب – يافا.
وأكد شوشان خلال اللقاء أن من أهم إنجازاته خلال فترة إدارته كان تعزيز العلاقة بين المكملة ليافا وأهالي المدينة من مختلف الشرائح، مشددًا على سعيه الدائم لفتح قنوات التواصل مع المجتمع المحلي، وتوفير الأطر المناسبة لدعم فئة الشباب، خاصة من المهنيين، عبر دمجهم في سوق العمل وصعودهم في السلم الوظيفي داخل المؤسسة والبلدية.
كما تحدث عن سعيه الحثيث لتوفير الميزانيات للمشاريع الاجتماعية والتربوية في المدينة، وتعاونه مع مختلف المؤسسات العاملة في يافا، مشيرًا إلى أن مكتبه كان مفتوحًا أمام الجميع لتلقي الملاحظات والمبادرات.
وفي ختام اللقاء، عبّر شوشان عن فخره بالمسيرة التي قادها في المكملة، مؤكداً أن التغيير في المنصب لا يعني نهاية الطريق، بل هو استمرار لخدمة مدينة يافا وأهلها من موقع جديد ومسؤولية أكبر داخل البلدية.
المكمله هي ليس لنا نحن الموطنين الأصليين بل هي أكثر للموطنين الجدد من روسيا وؤكرينا والصين والهنود ياأحمد ويامحمود لناالله والله ويعد أن تطلب منها المساعده لن يساعدكم والأسوء من ذالك كله هم أعوان بلا عنوان. وكذالك كل الينيات الجديده ستكون لهم بتخطيط وفكر علماني أجرامي وهذا من خضم متطلباتهم أن نبقى نحن طبقه سٌفلا وهم في العليا أو هذا الموجود أنتم غير ملائمون لنا فنحن لم نتعلم معهم ولا نفكر مثلهم فهل من الممكن أن المكمله تكمل إلا غير إهمالها بنا إلا كما عهدناها. إما أن نكون ذيول وإما أن نعيش مع مجتمع مصطول بكل أنواع الخمور والمخدرات والطبول. فحسبناالله ونعم الوكيل .وإياكم أن تصحو فهذا غير مقبول
أولا اريد ان اعرف معنى المكملة . وهذا الحديث لم يكن من المناسب نشره .فهو حديث دعائى تنفى ماورد فيه الاحوال المزرية التى يعيشها الفلسطينيون فى يافا. وتحياتى الى شعب فلسطين وانتقاداتى لمن نشر هذه الفبركة.
هذا الجسم المسمى المكملة لا قيمة له ولم ينهض بيافا ولم يكن له أي وزن في حياتنا راح من راح وجاء من جاء. مشاكل يافا واسعة وأسبابها عميقة ولا نرى من يقوم بدراستها بشكل جدي ويسعى لأي حل التربية والتعليم، انعدم الأفق المهني للشباب، أزمة السكن و... و.. و...
التعليقات