أثار منشور متداول على وسائل التواصل الاجتماعي غضبًا واسعًا، بعدما ظهر صاحب محل لبيع الهواتف في البلاد وهو يستقبل مجموعة من المستوطنين من الضفة الغربية، ويعرض عليهم "خيارات لمعاقبة سارق خروف" بشرط ألا يكون يهوديًا، مقترحًا القتل أو الخنق أو الحرق، ومن يختار "الحرق" يمنحه هدية من المحل!
المنشور يُظهر تحريضًا خطيرًا على العنف والعنصرية وارتكاب اعمال عدائية.
السلام عليكم انت ليش زعلنين هو الصح ان ايمن عوده وعباس يقاضوهم كيف مالخوجات بساوا
لو واحد عربي يلي حكا هيك حتي لو ما لفظ كلمه بشرط يكون ي هو دي لا كان. قتلوه وسكره محله بشجع على قتل العرب. من أجل تلفون هديه. هذا لازم يتحاسب اذا ما سكروه هذا بني غفير و لكن. بصوره ثانيه. هظول أبناء بني غفير. لانه بن غفير بفكر العرب زي ايام ٤٨ يهرب من تهديهم قاعدين على قلبكم
شوفته على الفيس. ابن الكلب لو اني علقت كان اخذوني على السجن اما هلا بدي اعلق. هو قاصد يقتل ويحرق. فلسطنيه اما هظول الكلاب يلي معه هم من يحرق ويقتل. في واحد منهم. دايمن بهجم على الفلسطنيه بكون معه خروف عامل حالو برعى لكون يستنا فرصه لقتل الفلسطني يا ريت هذا الفيديوه ينشر على قناة الجزيرهوكل قنوات العالم يبعت لا ابو مازن مخصوص. كلب الحارسه تبعهم
ياخروف لو مبكنش الجيش معك ماتقدر تدخل قريه عربيه لحالك بالضفه
فش كلام هدا اسمه غباء الشهره مش مهم كيف المهم بدنا نننشهر
التعليقات