كتب عبد الاله المعلواني "هذا الكمّ الهائل من التحريض والتزييف الإعلامي ليس إلا دليلًا على نذالة عبد الفتاح السيسي ونظامه القمعي. لكنّ ما هو أشد إيلامًا من تحريض الأعداء، هو رؤية بعض المغرر بهم وقد انطلت عليهم خدعة الإعلام الموجّه، كأنّ سَحَرة فرعون قد عادوا على هيئة إعلاميين في “مدينة الإنتاج الإعلامي”.
أمثال المخبر أحمد موسى وأشباهه، ممن يبيعون ضمائرهم كل مساء، يروّجون الأكاذيب ويقلبون الحقائق، حتى كاد بعض الناس أن يظنوا السيسي بريئًا، وكأنّه لم يغتال ويقتل ويعتقل آلاف العلماء والدعاة والمخلصين، وعلى رأسهم الرئيس الشهيد محمد مرسي رحمه الله، الذي وقف شامخًا حتى آخر لحظة من حياته.
لكن الوعي لا يُقهر، والحق لا يُغيَّب، ومَن وقف اليوم أمام السفارة المصرية في تل أبيب إنما يصرخ باسم المظلومين، وينطق بلسان غزة وأهلها المحاصرين، بينما إعلام السيسي وحلفائه يصرخ من الوجع، لأن الحقيقة خرجت من تحت الركام".
لكل داء دواء يستطب به الا الحماقة اعيت من يداويها
تفووووو على أزعم زعيم عربي
إحنا في فلسطين 48 أشرف من كل العرب فل علم
يا بنت الكلاب اخيص على السيسي
لا يصح لها أن يكون موزعه ابدا لأنها في قمه الأغباء والفهم
التعليقات