أعلن مركز “أمان” المركز العربي لمجتمع آمن أنّ حصيلة جرائم القتل منذ مطلع العام الحالي 2025 بلغت 158 ضحية، من بينهم 15 امرأة، كان آخرهنّ سيدة في الثامنة والثمانين من عمرها من مدينة عرابة.
ويُظهر تحليل المعطيات أنّ جرائم قتل النساء تشهد ارتفاعًا مقلقًا، إذ مقارنة بالعام الماضي، لم يتجاوز عدد النساء اللواتي قُتلن حتى نهاية تموز/يوليو 2024 خمس نساء، فيما بلغ عدد النساء القتلى خلال العام الماضي كاملًا 22 امرأة.
بينما هذا العام وصل عدد الضحايا النساء حتى الأول من شهر آب 15 ضحية.
ويحمّل مركز أمان الشرطة والحكومة ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير المسؤولية الكاملة عن هذا الانفلات الدموي، نتيجة سياسات التقاعس والإهمال وغياب خطة مهنية شاملة لمعالجة الجريمة.
ويؤكد المركز أن استمرار هذا الوضع يعني مزيدًا من الأرواح المهدورة يوميًا، ويُحذّر من التعامل مع هذه الجرائم وكأنها أرقام عابرة، داعيًا إلى تحرك فوري ومسؤول.
الكارثة الحقيقية في عدد ضحايا الرجال.
بكفي الناس تعبت
العرب بدهم الله يرحمهم ولا راحمين بعض
ولله بل بس عل دضعيف بيبينو اخص شعب بيخاف ما بحترم
ولنشاهد من الظالم ومن المظلوم حقآ أمام الله الذي لا تخفى عليه خافيه حسب رأيي العالم في غيبوبه من الحساب.
التعليقات