نعى شباب الصحوة الإسلامية في مدينة اللّد ابنهم الشاب وليد خليل بدوية، صاحب الخلق الطيب وأحد الشباب الملتزمين والمجتهدين والمواظبين على المسجد.
وقال شباب الصحوة الاسلامية في بيان النعي: "لقد كان رجلاً تشهد له الميادين، رحل وترك وراءه الأثر الطيب"، مؤكدة استنكارها الشديد لجريمة القتل التي أودت بحياته، والتي اعتبرتها جزءاً من مسلسل العنف الدموي الذي يحصد أرواح المئات من أبناء شعبنا من شباب وشيوخ ونساء وأطفال.
وختم البيان: "حسبنا الله ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله، إنا لله وإنا إليه راجعون".
التعليقات