في لقاء مؤثر، تحدث السيد خليل بدوية والد الشاب وليد بدوية (32 عامًا) الذي قُتل قبل يومين في مدينة اللد، عن اللحظات العصيبة التي عاشها بعد تلقيه خبر مقتل نجله، حيث كان خارج البلاد برفقة زوجته حين وصله النبأ المفجع.
وقال الوالد الثاكل: "تم إطلاق النار على وليد لحظة خروجه من المسجد الكبير بعد صلاة العشاء"، مؤكداً أن العائلة تعيش صدمة كبيرة جراء هذه الجريمة النكراء.
وأضاف: "ليس لنا أعداء، وليس لنا علاقة بالمشاكل، ولم نتعدَّ على أحد، وليس علينا ديون لأحد"، معبّراً عن استغرابه الشديد من استهداف نجله الذي وصفه بالمحبوب من الجميع.
وتحدث بدوية بحزن عن أحفاده، طفلي المرحوم وليد، الذين تركهم والدهم يتامى، متسائلاً بألم: "لماذا أُطلق الرصاص على ابني وهو لم يؤذِ أحداً؟"
الله يرحمه ويلهم اهله الصبر والسلوان
نسأل الله أن يرحمه ويدخله جنات ألنعيم ويلهم أهله ألصبر وألسلوان وانا لله وانا اليه راجعون
الله يرحمه ويحسن اليه ويجازيه كل خير... لا تتحزن يا ابو الوليد فان ابنك في الجنة منعم مكرم ... نشهد له بالخير والصلاح ومساعدة الناس امام الله وامام الناس
اول الله ينتقم انتقام شديد من الي عملها الله يشله شلل هو والي خطط يعملها تاني ايشي لو الي انطخ خواجا كان جابو الي طخ في ثانيه بطلب طلب من الشباب بكفي خافو الله ولا تعتدو عحد
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه يارب العالمين
الله يرحمه ويرحم جميع الشباب ولاكن مشكلتنافي الوسط العربي انوا كل اللي انقتلوا ما حد بيعرف ليش ولا مين وهو العكس كل الشارع والبلد بيكونوا عارفين هدا هو سبب كثرة القتل لان القاتل لو عرف انه راح يقضي عمره بالسجن كان ما بيسترجي يرفع سلاح لان القاتل اكتر واحد جبان ارجوا نشر التعقيب شكرا
انت قلت لانه لم يؤذي احد .. ولانه محبوب ولانه شاب صالح ومصلح في مجتمعه. هم لا يريدون امثال هؤلاء . هم يريدون شباب تافهين فقط في المجتمع حتى لا يفكر الناس لا في دين ولا في وطن ولا في مقدسات. لكن الله اكبر من كل ظالم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين وحسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل الله ينتقم منهم. ويصبركم انشاءالله ان لله وان اليه راجعون
الله يرحمه ويصبر اهله. الله ينتقم من المجرمين الانذال
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه يارب العالمين
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه يارب العالمين إنا لله وإنا إليه راجعون
التعليقات