يواصل المجتمع العربي في البلاد دفع الثمن الباهظ لانفلات الجريمة، إذ ارتفعت حصيلة ضحايا جرائم القتل منذ مطلع العام إلى 198 قتيلاً، بينهم 20 امرأة، في مشهد دموي يثير الغضب والاستنكار.
وتُظهر المعطيات أن 168 من الضحايا قُتلوا بالرصاص، وأن 100 منهم دون سن الثلاثين، بينهم ثلاثة أطفال لم يتجاوزوا الثامنة عشرة من عمرهم، فيما سُجلت 10 جرائم قتل على يد الشرطة نفسها، ما يطرح تساؤلات خطيرة حول انعدام الأمن وغياب الثقة بأجهزة إنفاذ القانون.
في المقابل، يزداد الشعور في الشارع العربي بأن الشرطة الإسرائيلية تتقاعس عمداً عن أداء واجبها في مكافحة الجريمة وجمع السلاح وملاحقة العصابات، ما يترك المجتمع غارقاً في دوامة من الدم والعنف دون رادع.
أمام هذا الواقع القاتم، تتعالى الأصوات المطالِبة بوقف نزيف الدم فوراً، ومحاسبة المسؤولين عن التقصير، لأنّ الصمت الرسمي بات شريكاً في الجريمة.
شو بصير!!!!!يا عالم بكفي انضبوا
الحرام الزنا الربا من الكبائر وكلها سبب اللي بصير بالداخل جهنم وبئس المصير لكل ظالم يا ويلكم ظن الله
سيكون المشهد مرعب يوم القيامه فافعلوا ما شئتم
التعليقات