تشهد البلدات العربية حالة من الغضب والاستنكار في أعقاب استمرار موجة العنف وجرائم القتل، وبلوغ عدد الضحايا منذ مطلع العام إلى 201 قتيلاً، بينهم 20 امرأة و3 أطفال، في ظل تقاعس الشرطة الإسرائيلية عن أداء واجبها في مكافحة الجريمة.
وأكد ناشطون ومواطنون أنّ هذه الأرقام المفزعة تعبّر عن أزمة مجتمعية وأمنية خطيرة تهدّد النسيج الاجتماعي، في وقتٍ تتواصل فيه جرائم إطلاق النار والاعتداءات دون محاسبة حقيقية للجناة.
وأشاروا إلى أنّ تواطؤ الشرطة وتقاعسها المتعمّد باتا عاملين رئيسيين في تفاقم العنف، مطالبين بخطة جديّة وشاملة تضع حدّاً لفوضى السلاح، وتعيد الأمان إلى شوارعنا.
ودعا الأهالي والمؤسسات إلى توحيد الصفوف وتعزيز المبادرات المجتمعية لنبذ العنف، والعمل المشترك من أجل صون الحياة ووقف شلال الدم الذي لا يتوقف في المجتمع العربي.
هلأ تزكروا انه الارقام مفزعه وين كان الكل لما الشباب بتنقتل وين يا اصحاب الدين والمؤسسات والجمعيات والشرطه وغيره وغيراته خلص تضحكوا عحالكم
من المعروف الكلاب لما بتنصرع ردها شقفه لحمه وهيك انتو بتنهشوا بعض بالزبط الله يجعل لحم كل قاتل عرضه للخلق
وين ياجوج وماجوج اللي بعرف يحكيلنا وبارك الله فيكم الشيوخ همهم الرحل المختلطه مش هاممهم الضحايا الشباب
حسبنا الله عليكم وسختوا حالكم بقتل بعضكم ما بعملها غير الاندال وين اهاليكم عنكظ
التعليقات