ارتفعت حصيلة ضحايا جرائم القتل في المجتمع العربي منذ مطلع شهر تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري إلى 12 قتيلاً، من بينهم شابان قُتلا برصاص الشرطة الإسرائيلية، وهما: مهدي سلامة من عرعرة المثلث ومحمد خلايلة من مجد الكروم.
أما الضحايا الآخرون فهم: تهليل عامر من كفر قاسم، صالح عابد صليبي من الناصرة، أمير الوحواح من اللد، حسين سموني من يافا، الشقيقان محمد ووليد مغربي من الرملة، مراد يوسف من حيفا، عبد الفتاح صبيحات من سالم، وأمين إغبارية من أم الفحم.
228 قتيلاً عربياً منذ مطلع العام
ووفق المعطيات، فقد ارتفع عدد القتلى العرب منذ بداية العام الجاري إلى 228 ضحية، في مؤشر يعكس تصاعداً مخيفاً وغير مسبوق في وتيرة العنف والجريمة داخل البلدات العربية، وسط استمرار تواطؤ وتقاعس الشرطة الإسرائيلية عن القيام بواجبها في مكافحة الجريمة وتوفير الأمن للمواطنين العرب.
وتُظهر البيانات أن أكثر من 190 ضحية قُتلوا بالرصاص، فيما يُسجَّل أن 114 من الضحايا دون سن الثلاثين، من بينهم خمسة أطفال لم يبلغوا الثامنة عشرة و21 امرأة. كما ارتكبت الشرطة الإسرائيلية 13 جريمة قتل منذ مطلع العام.
وتعكس هذه الأرقام المروّعة حجم الأزمة التي يواجهها المجتمع العربي، وسط دعوات متجددة للتحرك العاجل من أجل وضع حد لتفاقم الجريمة ومحاسبة المجرمين، وتعزيز الأمن والأمان في البلدات العربية.
بتعرفوا عن جد شعب بقرف القاتل لوين بدك توصل معروف اخر طريق دمار بيوت غيركم الله يردلكم باعز ما عندكم بتعرفوا وقتها شو وكيف بنكوي القلب
التعليقات