لبيك يا رسول الله
ماذا كان سيضر ماكرون الارهابي العنصري لو اعتذر وقال لا اقصد مع انه يقصد .. لهدأت النفوس وعم السلام ..وياتون بعد ذلك ويقولون الاسلام ارهابي للاسلام والاسلام والاسلام. والعرب والمسلمين والفلسطينيين لا يريدون سلاما. سبحان الله حذرنا الله منهم ومن مكرهم ومن غدرهم ومن تلاعبهم بالفاظ. علم الله ان هؤلاء سيحملون في قلوبهم احقادا نحو الاسلام والمسلمين لن تستطيع الجبال حملها. رسالتي لكل من يقتدي بغير رسول الله وخاصة الاقتداء الاعمى البراق الذي ظاهره جميل وباطنه قبيح مسموم بالغرب الارهابي المجرم الذي لا يتوانى لحظه عن الاعتداء على الاسلام والمسلمين باسم الحريات المزيفه.. والله لو كان موسى عليه السلام وعيسى عليه السلام لو كانوا بيننا لتبرأوا من هؤلاء. لان هؤلاء لا تقودهم عقيده ودين بل يقودهم شيطان رجيم . لان الدين دين الله سواء اليهوديه وسواء المسيحيه وسواء دين الاسلام كلها أديان منزله من رب السماء ولا خلاف على ما جاء بها. ولكن المصيبه حين غيروا وبدلوا وتحدوا الله باسم الدين وهو كلام لم ينزل الله به من سلطان. خلقوا لأنفسهم دين جديد دين العلمانيه دين الحريات الزائفه تلك الحريات التي تتطاول على المسلمين وتلك الحريات الزائفه التي تسمح بزواج مثليين وتلك الحريات الوهميه التي تقتل الاطفال والنساء والابرياء ليل نهار باسم الحريات وباسم الامن والامان وباسم الارهاب . هم الارهاب بعينه قبحهم الله وسود وجوههم. وما هذه الا فتن ومحن ليختبر الله ثباتنا وما الثبات الا من عند الله لمن آمن واطاع الله ورسوله. ليكن الله ودينه ورسوله احب الينا من اي شيء .
الله ينصر دينكم
إلا رسول الله.....احترامي وتقديري لكل المشاركين .....جزاكم الله ورعاكم
التعليقات