منذ مطلع العام الجاري، فقد المجتمع العربي في الداخل 24 طفلًا في حوادث مأساوية متفرقة، خلّفت وراءها حزنًا عميقًا وقلقًا واسعًا بين الأهالي.
وتنوعت أسباب هذه الحوادث بين حوادث دهس مؤلمة، واستخدام غير آمن للدراجات الكهربائية، وحرائق منزلية، بالإضافة إلى حالات تسمم ناتجة عن استنشاق دخان الحرائق.
وتطرح هذه الأرقام المقلقة علامات استفهام حول واقع التوعية بأهمية السلامة العامة في البيئة المنزلية والشارع، وحول دور المؤسسات التربوية والمجتمعية في الحد من مثل هذه الحوادث.
خبراء السلامة يشددون على ضرورة:
- إدخال برامج توعية منهجية في المدارس.
- تنظيم ورش عمل عملية للأهالي حول الوقاية المنزلية.
- فرض رقابة صارمة على استخدام وسائل النقل الصغيرة كالدرّاجات الكهربائية.
التعليقات