يشهد المجتمع الفلسطيني داخل أراضي الـ48 تصاعدًا مقلقًا في جرائم القتل والعنف، إذ ارتفع عدد الضحايا منذ بداية العام الجاري إلى 192 قتيلاً بينهم 20 امرأة، وسط حالة من الغضب والاستياء العارم جراء استمرار نزيف الدم.
ووفق المعطيات، فقد قُتل 161 شخصًا بالرصاص، فيما كان 96 من الضحايا دون سن الثلاثين، بينهم ثلاثة أطفال لم يتجاوزوا الثامنة عشرة من عمرهم. كما سُجلت 9 حالات قتل ارتكبتها الشرطة الإسرائيلية بحق مواطنين عرب، ما يفاقم الشعور بفقدان الأمان وانعدام الثقة بالأجهزة الرسمية.
هذه الأرقام الصادمة أثارت موجة من الامتعاض والقلق العميق في الشارع العربي، الذي يرى أن تقاعس الشرطة الإسرائيلية وتواطؤها مع عصابات الجريمة المنظمة يشكلان عاملًا أساسيًا في تفاقم الأزمة، ويُبقي حياة الناس مرهونة للخوف والتهديد اليومي.
ويعبّر المواطنون عن خشيتهم من أن يتحول العنف المستشري إلى واقع يومي يفتك بالمجتمع الفلسطيني، وسط غياب أي خطوات جدية وحقيقية من السلطات لوضع حد لهذه المأساة المتواصلة.
العرب وسخين عبعض وبدهم علاج مش عيب الحيوانات لما بتتغير سلوكلها بوخدوها على علاج وانتو زيهم تستحوش كلكم مرضاء
ان لم تستحي فافعل ما شئت
وين مخافه الله وين لما بتنسوا انه في حساب راح تدفعوا قدام ربنا حق كل دمعه الله لا ينام ولا يغفل
كمان مره كل ما بزور قبر ابوي وامي بتقطع بلبي عالشباب حرام
راح يضربكم باغلى ما عندكم عدل مش حقد لانه اللي العرب بعملوه لا برضاه الله ولا رسوله بكفي العيلات بتموت قهر عشبابها
التعليقات