صدق كاتب المقال. انهم فعلا عاجزون عن فعل اي شيء. لأنهم يجهلون التعامل مع هذا الصنف من المؤسسات الحكومية. هذه المؤسسات لا تفهم الا لغة الفضائح والمظاهرات ونشر المشكلة على نطاق واسع حتى دوليا. أتذكرون في الماضي كيف كانوا يعملون مناقصات للسكن فقط لاهالي يافا. وين راحت هاي الأيام. بس لما في ناس ما بتعرف كيف تتصرف وقاعدة סתם عال كرسي
الوضع تعبان في كل العام تمسحنا من كل الي بنشوفوا خلص الله يخلص هالدنيا ونخلص
شو المطلوب مني انا اليافي؟ لك قرفتونا، ازا فش شو تساوو بالموضوع، تحكوش عنو من البداية بكفي تجريح
يعني اش اعمل عندي ديون ببيع الدار وبشتري في بلد ارخص
حسبي الله ونعم الوكيل على الخوانه حسبي الله ونعم الوكيل على الخوانه حسبي الله ونعم الوكيل على الخوانه حسبي الله ونعم الوكيل على الخوانه.......................................
يافا في خطر. بيان عن الحركه الاسلاميه. رقم ١٠٠٠ ....الى الحركه الاسلاميه في يافا لمن هذا البيان يافا في خطر؟؟؟؟؟؟ للمواطنين اليافين؟؟؟ ام للمؤسسات اليافيه الذي تنتمي اليها الحركه الاسلاميه.؟؟؟؟من منا عرب يافا لا يعرف ان يافا في خطر او حتى ما بعد الخطر. اسمحوا لي ان اقول لكم بان هذا البيان ليس الا لتبرير عجزكم امام مواجهه المؤسسه الاسرائليه.وانا اتفهم الموقف الحساس الذي أنتم عليه. لو اني على خطأ لكان البيان كما يلي. طرق جديده وسبل قانونيه جديده للنضال على كل شبر في يافا.انتم من سوف تسالون عند الله ماذا قدمتم لرعيتكم ماذا فعلتم في الامانه الا وهى يافا وأهل يافا. أليس كل راعي مسؤل عن رعيته.عندما يصدر بيان كل جمعه يافا في خطر من الحركه الاسلاميه ومع ذلك لم تغير الحركه من سياستها شئ.بدل من ان يعلوا من على كل منبر يافا في خطر.نرى الأئمة في الجوامع يخطبون على الامور اليوميه.مثل العيد والتضحيه والأشهر الحرام وما أشبه.انا لا اقلل من شانها ولكن الاولويات لم تتغير ولن تتغير ما لم تغيروا أنتم من سياسه الخوف والعجز.والله لا يغير ما في قوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.السبل كثيره محامين لا ينقصنا لماذا لا نسمع منهم شئ او حلول للنضال لتوجيه الناس على الأقل.الله اعلم النيه من ورأى التعليق.
זה התחיל שאחד האנשים הבכרים ביפו רצה למכור בית שלו פרטי לפניי בערך 15 שנה ואים תשמעו אותו מדבר על יפו תחשבו שיפו היא אחת הבנות שלו אבל לצעריי הבית נימכר למתנחל הראשון שהיגע ליפו אז חלס אין מילים או קצת כבוד לדבר על הנעשה ביפו כי חלק מאלה שמחפשים במות וקהל חירש שישמע אותם הכול נעשה לאינטרס אישי בילבד לא יפו ולא בטיח רובם חושבים אך לגדל
التعليقات