البلدية كل عام بتذكرنا انها مجرمة ثلاثة مرات. هاي الثانبة
مشهد مؤلم حقاً. لم يكن سبب في الدنياء لهدم هذا الصرح التعليمي سوى طمس هوية المدينة ومحو معالمها. المؤسف بالامر ان هناك من ابناء جلدتنا من تواطؤا مع فكرة الهدم بل وساندوها. مع العلم ان المبنى الجديد كان يمكن ان يقام بمحاذاة المبنى القديم. ليعرف الطالب اليافاوي ان يافا كانت متعبا للعلم والمعرفة . وان هذا الصرح خرّج خيرة ابناء هذا البلد والوطن. هي ليست المدرسة الاولى التي تقوم بلدية تل ابيب بهدمها في يافا وهناك عدة مدارس هدمتها البلدية في يافا بالتحديد. تبًا لكم ولافعالكم.
مبني قديم وخطر....بلا حكي فاضي
استغفر الله العظيم... يا ظالم لك يوم....!!!!
التعليقات