ارجو ان تكون المادة المنشورة قابلة للنسخ copy@paste حيث اننى احتاج ذلك فى عملى كصحفى .ثانيا لم يكن هذا الاختيار موفقا لان توفيق الحكيم لم يكن محترما وكان ينتمى الى فئة الصهيونية غير اليهودية . فقد حضر افتتاح الجامعة العبرية عام 1936 متجاهلا انها اداة لتمكين اليهود فى فلسطين .ولم يبد الندم على هذا السلوك غر المسئول الذى اعتقد انه يحاب عليه فى قبره مثلما ندم اخرون مثلعباس العقاد . وكان يتباهى بصداقته مع الشخصيات اليهودية مثل اباايبان الذى كان استاذا فى جامعة القاهرة وترجم له كتابه يومييات نائب فى الارياف الى العبرية . وفى السبعينييات بعد ماسمى بمبادرة السلام ارسل اليه خطابا يقول ان الشعبين المصرى والاسرائيلى هما الشعبان الوحيدان المتحضر ان فى المنطقة !!!!!!!!!!!. تنه لايستحق ان يهتم به اى فلسطينى مخلص لوطنه ويجب ان يذهب الى زبالة التاريخ مثل انيس منصور وعلى سالم ومصطفى خليل وغيرهم الذين تحولوا للاشادة باسرائيل بمجرد قييام السادات برحلته وينطبق عليهم مثل مصرى بذئ يقول "عامل زى اللى عمره ماشاف لحمة وشاف اجنن .وتحياتى الى تبناء يافا واللد والرملة ولكل ابناء شعب فلسطين
حلو....موفقين...!
التعليقات