الصحيح أنه لا حرج فيها، لكن إذا أجَّلها إلى الليل يكون أحوط، وإلا فلا تُبطل الصوم، وإبر العضل أقلّ وأسهل، ما دامت لإسكان الألم فلا بأس، أو لتخدير العضو حتى يُعالج؛ لا بأس، أما إبر التَّغذية فإنها تُفطّر وقالوا بعض العلماء لا تفطر لان الاكل والشرب يدخل من الفم وليس في العضل المهم الصائم لا يريد ان يأكل وأجبرا على ذلك
العالم قايم قاعد بشوارع لو سمح الشيخ يعطينا سبب ديني للامور هاي
التعليقات